باحث مصريات يتحدث عن الفراعنه في آخر النهار
آخر تحديث GMT11:54:09
 العرب اليوم -

باحث مصريات يتحدث عن الفراعنه في آخر النهار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باحث مصريات يتحدث عن الفراعنه في آخر النهار

الخبير الأثرى بسام الشماع
القاهرة - العرب اليوم

قال بسام الشماع، الخبير الأثرى، والباحث فى علم المصريات، إن زوسر وسنفرو وخوفو لم يحصلوا على لقب "فرعون"، وأول من حصل على هذا اللقب الملك "إخناتون" فى الأسرة الـ 18.

وأضاف الشماع، خلال حواره ببرنامج "آخر النهار" الذى يقدمه الإعلامى معتز الدمرداش، عبر فضائية "النهار"، أنه لا يوجد فراعنة فى مصر القديمة، حتى الأسرة الـ17، و"خوفو" لم يحصل على هذا اللقب، والملك إخناتون أول من حصل على هذا اللقب فى الأسرة الـ 18.

كما كشف الباحث فى علم المصريات معنى كلمة "نفر" الفرعونية، قائلًا: إن "نفر" تعنى الجمال، وإن "نفرتيتى" تعنى "الجميلة أتت"، مضيفًا: "نفرتارى معناها جمالات أو حلاوتهم بس بالفرعونى".

وأكد أنه لا يوجد ما يسمى بالزئبق الأحمر، ولا يوجد أى سائل اخترعه المصريين القدماء لاستعادة الشباب، مضيفًا أنه لا يوجد ما يسمى بلعنة الفراعنة، ولا يوجد أى قوة من المصريين القدماء تؤثر فى مقدرات أى إنسان، لافتًا إلى أن حمار وراء اكتشاف منطقة "كوم الشقافة" الأثرية بالإسكندرية.

وذكر أن كيلوباترا السابعة ليست مصرية ووالدها يونانى، معقبًا: "كانت هتموت وتبقى مصرية، كما أن الإسكندر لم ير الإسكندرية وهى مشيدة، وكان هيموت ليصبح ابن آمون، وأن يصبح ملكًا لمصر العليا والدنيا، وكان يريد أن يصبح مصريًا قديمًا".

وأوضح أنه كان يوجد تحرش ورشوة وسجن فى مصر القديمة، مضيفًا: "دول بشر زينا، وكان عندهم نفس اللى عندنا، وكان يوجد أيام الفراعنة مدير عمال يواجه أكثر من 30 اتهامًا بالفساد".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باحث مصريات يتحدث عن الفراعنه في آخر النهار باحث مصريات يتحدث عن الفراعنه في آخر النهار



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab