شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـست الحسن
آخر تحديث GMT11:39:28
 العرب اليوم -

شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـ"ست الحسن"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـ"ست الحسن"

شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا
القاهرة - العرب اليوم

قديما كان مسؤولى الدولة المخولون حصرًا على تقديم المبادرات الخاصة برفعة الوطن والترويج له، لكن الواقع الجديد كسر هذا الحاجز، وبمبادرات فردية قام بها شباب، حسهم الوطنى كان كفيلا أن يكسر تلك الحواجز، ليقدموا من خلالها شيئا وإن كان قليلا، ولكن هدفه السامى والوحيد هو الترويج الإيجابى للسياحة المصرى التى تضررت خلال الأعوام السابقة، وتغيير الصورة النمطية الخاطئة التى عمد الإعلام الغربى على  تصديرها شرقا وغربا عن الأمن فى مصر.

مناسبة كبيرة مثل فعاليات كأس العالم، كانت كفيلة للترويج الكبير لأى بلد، استغلها شباب مصريون للترويج للسياحة المصرية فى روسيا، وأثار ما فعله هؤلاء الشباب إعجاب رواد مواقع التواصل الاجتماعى.

الدكتور هشام حجازى، ضمن هؤلاء الشباب، حيث قال بدوره، هناك صورة نمطية خاطئة عن الأمن فى مصر بسبب الإعلام الأجنبى، وأردنا تغييرها، فقمنا بأشياء بسيطة أثارت إعجاب كل الجنسيات ببطولة كأس العالم المقامة فى روسيا، من خلال ارتداء الزى الفرعونى وبيع هدايا تذكارية بأسعار رمزية لم تتخط الـ 5 جنيهات.

وأضاف الدكتور هشام حجازى، خلال لقاء ببرنامج "ست الحسن"، والذى يقدمه الإعلامية شريهان أبو الحسن، ويذاع على قناة ON E، قائلا: "الناس من كل الجنسيات كانت بتقف طابور ويتخانقوا مع بعض علشان يتصوروا معانا، لأنهم يعلمون أن حضارتنا مميزة، وعلى النقيض كل الجنسيات التى كانت تلتقط معنا الصور كانوا يرددون 3 كلمات رئيسية وهى: ""ايجبت" – فرعون – محمد صلاح".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـست الحسن شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـست الحسن



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab