مي حلمي تؤكد طلاقها من محمد رشاد وتتخلى عن أغلى ذكرى معه
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

مي حلمي تؤكد طلاقها من محمد رشاد وتتخلى عن أغلى ذكرى معه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مي حلمي تؤكد طلاقها من محمد رشاد وتتخلى عن أغلى ذكرى معه

الفنان محمد رشاد و الإعلامية مي حلمي
القاهرة ـ العرب اليوم

أثارت مي حلمي ومحمد رشاد جدلا كبيرا عبر السوشيال بعد طلاقهما الذي حدث منذ أيام قليلة في سرية تامة بعيدا عن أعين الجمهور وأقلام الصحفيين ، عقب مرور حوالي عامين على زواجهما الذي اتسم بالخلافات الكثيرة فكانت مفاجأة للجمهور بعد إلغاء حفل الزفاف بعد وصول المدعوين، ودخلت وقتها مي حلمي المستشفى، وتمر الشهور ويفاجئ الجمهور بزواج الثنائي

ويبدو أن قرار الانفصال قد اتفق عليه الطرفان منذ فترة طويلة، وهو ما أكدته مي في صورها حيث ظهرت بدون خاتم الزواج وكتابة منشورات تدل على أنها "سنجل" وهو ما جاء بشكل غير مباشر حتى وصل الأمر للتبرع بفستان زفافها لإحدى الفتيات التي تقبل على الزواج ولم تساعدها ظروفها المادية على شراء فستان بمبلغ وقدره عن طريق مسابقة أطلقتها عبر حسابها الشخصي بإنستجرام من أجل اختيار الفائزة

وبتلك المسابقة التي دشنتها حلمي بالتبرع بفستان زفافها الذي هو حلم لكل فتاة باقتنائه طول حياتها، أثارت الكثير من الشكوك حول انفصالها عن رشاد، بعد كتابتها لعبارة "أنا لبست بدل الفستان أربعة أية المشكلة أما أهدي حد فستان من ٤ ويا ريت كلنا نعمل كده مدام مش هنلبسه تاني"، والتي فسرها الكثيرون بوجود مشاكل بينها وبين رشاد وهو ما أكده.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تعرف على القصة الكاملة لأزمة محمد رشاد وسبب بكاء زوجته مي حلمي

مي حلمي عروس في كواليس "المتزوجون"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مي حلمي تؤكد طلاقها من محمد رشاد وتتخلى عن أغلى ذكرى معه مي حلمي تؤكد طلاقها من محمد رشاد وتتخلى عن أغلى ذكرى معه



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab