علي أنوزلا  متمسك ببراءتي وَأعد بأن أظل صحافيًا حرًا يبحث عن الحقيقة
آخر تحديث GMT12:20:51
 العرب اليوم -

علي أنوزلا : متمسك ببراءتي وَأعد بأن أظل صحافيًا حرًا يبحث عن الحقيقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علي أنوزلا : متمسك ببراءتي وَأعد بأن أظل صحافيًا حرًا يبحث عن الحقيقة

الرباط – محمد عبيد

وعد الصحافي المغربي، ومدير موقع "لكم" الإخباري، علي أنوزلا، المتابع بـ"قانون الإرهاب"، على خلفية قضية نشْر في المهرجان الخطابي، الذي نظمته "اللجنة الوطنية من أجل الحرية لعلي أنوزلا"، مساء الإثنين، بأنه سيظل كما عَهِدَهُ الرأي العام المغربي،"صحافيا حرا يبحث عن الحقيقة ويدافع عن حق المواطن في أن يعرف ما يحيط به وببلاده، ومدافعا عن الحريات وقضايا الديمقراطية وحقوق الانسان والمواطنة وتحديات الحكامة في مستوياتها كلها". وأعاد علي أنوزلا في الكلمة التي نقلها عن طريق أخته، ليلى، أنه "صحافي في الخط الأول للدفاع عن الحرية والديمقراطية والكرامة الإنسانية وحقوق الإنسان والسلام والتعايش بين أطياف المجتمع كافة، وبهذا الإقرار فإنه (يسترسل) ضد الإرهاب ومشروع الإرهاب، ولا يمكن لأي صحافي يمتهن حرفة الكلمة ونقل الخبر وتنوير الرأي العام أن يكون جزءا من مشاريع الظلام والقتل أيا كانت عناوينها ومبرراتها". وكان الصحافي المغربي علي أنوزلا، تابعه القضاء المغربي، بـ"قانون الإرهاب"، وذلك على خلفية قضية نشره رابطا إلكترونيا لشريط منسوب لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، داخل قصاصة إخبارية. وجدد في كلمته، تشبثه ببراءته كاملة من التهم المنسوبة إليه، أو بجعل متابعته في إطار قانون الصحافة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علي أنوزلا  متمسك ببراءتي وَأعد بأن أظل صحافيًا حرًا يبحث عن الحقيقة علي أنوزلا  متمسك ببراءتي وَأعد بأن أظل صحافيًا حرًا يبحث عن الحقيقة



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 السبت ,10 أيار / مايو

فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي
 العرب اليوم - فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab