باحث في علوم الرقية الشرعية يكشف تفاصيل عن اليوتيوبر مصطفي حفناوي
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

باحث في علوم الرقية الشرعية يكشف تفاصيل عن اليوتيوبر مصطفي حفناوي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باحث في علوم الرقية الشرعية يكشف تفاصيل عن اليوتيوبر مصطفي حفناوي

اليوتيوبر الشهير مصطفي حفناوي
القاهرة - العرب اليوم

كشف أحمد جبر، باحث في علوم الرقية الشرعية والمعالج النفسي لليوتيوبر مصطفي حفناوي، والذي توفى أمس الأثنين، عن مفاجأة من العيار الثقيل عندما تم الاستعانة به لعلاج حفناوي من الحسد باستخدام الرقية الشرعية.وكان حفناوي قد توفىت بعد صراع طويل تحت أجهزة التنفس في الرعاية المركزة، وذلك بعد أن تم تشخيص حالته بجلطة في المخ مكث على إثرها في المستشفى عدة أيام.قال المعالج القرآني والنفسي ” دخلت له المستشفى امبارح ولما رقيته وبدأت أقرأ عليه المعوذات وآية الكرسي، حسيت بخنقة في صدري وبكاء هستيري واتوبت بشكل غير طبيعي”.

وأضاف “والله مصطفى وأنا برقيه في العناية المركزة وهو في غيبوبة بكى وعيط”.وأكد المعالج القرآني أنه اتفق مع أصدقائه عدم ذكر هذا الموقف إلا بعد إفاقته لكن خبر وفاته اليوم فجعه وفجع الجميع، مضيفاً “دمعة مصطفى وبكاءه إدتني أمل يبقى كويس”.وكان اليوتيوبر مصطفى حفناوي، قد تعرض لمضاعفات شديدة للجلطة بسبب تشخيص طبي خاطىء تسبب في مكوثه في المستشفى عدة أيام.وكان قد تم دفن حفناوي، عقب صلاة المغرب بمركز الصف بمقابر عائلة عفيفي.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

التقرير الطبي يفجر مفاجأة بشأن وفاة مصطفي حفناوي

قبر مصطفى حفناوي يتسبب في هجوم شديد على اليوتيوبر علي غزلان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باحث في علوم الرقية الشرعية يكشف تفاصيل عن اليوتيوبر مصطفي حفناوي باحث في علوم الرقية الشرعية يكشف تفاصيل عن اليوتيوبر مصطفي حفناوي



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab