قرداحي يؤكد أن لم يكن وديعة سورية في حكومة ميقاتي
آخر تحديث GMT06:22:03
 العرب اليوم -

قرداحي يؤكد أن لم يكن وديعة سورية في حكومة ميقاتي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قرداحي يؤكد أن لم يكن وديعة سورية في حكومة ميقاتي

جورج قرداحي
بيروت - العرب اليوم

قال وزير الإعلام اللبناني المستقبل جورج قرداحي إنه لم يكن "وديعة سورية" في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي، مؤكدا أن قرار استقالته "ذاتي ومستقل ولم يكن متمسكا بالوزارة".وقال قرداحي: رئيس "تيار المردة" الوزير والنائب السابق ​سليمان فرنجية​ أكد لي أنّه معي في أي قرار أتخذه سواء بالبقاء في الوزارة او الاستقالة".وأضاف: "حزب الله​ شعر أن موقفي موقف سيادي لذلك دعمني وأنا شاكر لذلك وكنت أتمنى من كل الجهات أن يكون موقفهم سياديا".

وقال: "ميقاتي كان يتمنى أن يتواصل معه (ولي العهد السعودي الأمير محمد) بن سلمان.. وغير صحيح أن الحكومة هي حكومة حزب الله كما اعتبر وزير الخارجية السعودي... أصدقائي في الخليج قالوا لي أن ليس هناك أمرا مسيئا لدول الخليج في تصريحاتي ولم تكن الظروف مناسبة لأتواصل مع أصدقائي هناك بسبب هول الهجمة الخليجية على لبنان".

 

وكشف أن "هناك من اتصل بالبطريرك الماروني الكاردينال بشارة الراعي وطلب منه أن يدعوني للاستقالة وهذا زاد من الضغط النفسي علي... السفير السعودي لم يجب على اتصال ​البطريركية المارونية​ حين كنت مجتمعا مع الراعي​، وقلت للبطريرك أن استقالتي بين يديك حين نحصل على ضمانات بأنها ستؤثر إيجابا على العلاقات بين ​السعودية​ و​لبنان​".وختم قرداحي: "علاقتي جيدة بسوريا ورئيسها بشار الأسد... أنا رجل لا أغير بمواقفي".

قد يهمك ايضاً

جورج قرداحي يوجه رسالة لمحمد بن سلمان ويذكره بماضي والده الملك في لبنان
 

جورج قرداحي يوجه رسالة لمحمد بن سلمان ويذكره بماضي والده الملك في لبنان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قرداحي يؤكد أن لم يكن وديعة سورية في حكومة ميقاتي قرداحي يؤكد أن لم يكن وديعة سورية في حكومة ميقاتي



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab