جدران الطوب الزجاجي تُضفي مزيدًا من الرقي على المنزل
آخر تحديث GMT08:46:28
 العرب اليوم -

جدران "الطوب الزجاجي" تُضفي مزيدًا من الرقي على المنزل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جدران "الطوب الزجاجي" تُضفي مزيدًا من الرقي على المنزل

التصاميم الداخلية
القاهرة - العرب اليوم

الجدران المكوّنة من قوالب طوب من زجاج مقوّى وحراري، كانت قد انتشرت من فترة ليست بالقصيرة في العديد من التصاميم الداخلية، كفواصل جمالية، أو حتى كجدران كاملة.

وحديثاً، بدأت هذه الصيحة بالعودة مرة أخرى، بحسب خبراء الديكور والتصميم الداخلي.

فما زالت هذه اللمسة في الديكور تبعث في الخاطر صورة ميزون دي فير بكلّ أناقته من تصميم بيير شارو. أو فيللا ستينرسن من تصميم آرن كورزمو، أو حتى ميزون هيرميس من تصميم رينزو بيانو في طوكيو. فهذه الجدران حملت الكثير من الأناقة والفخامة في التصاميم والديكورات.

وإن كانت تلك المباني قد استخدمت الطوب الزجاجي في واجهات بأكملها، لكن ذلك ليس ما يتّبعه المصمّمون الآن في إعادة هذه الصيحة للديكورات من جديد، فقد استُخدمت إمّا كواجهة لمتجر (مثل مير صالون في هوليوود) أو مزيج مع واجهات من الأخشاب الإيطالية مثل ما قدّمه المصمّم السويدي كريستيان هالرويد.

أما عن الاستخدام في المنازل، فإن كنتِ تفكّرين في تجربتها في منزلك، فيقول الخبراء إن السر يكمن في استخدامها في مساحات مقسّمة أو صغيرة نسبياً، عن طريق تقسيم الجدار بمادة أخرى مثل الأخشاب أو إطارات دكناء اللون تمنحها شكل جدران البيوت اليابانية الأصيلة.

وينصحك الخبراء أيضاً مع استخدام جدران الطوب الزجاجي باستخدام ألوان دافئة وغير لامعة في الغرفة أو في المساحة المحيطة بمثل هذا الجدار، لكي تبرز أناقته بدون مبالغة أو تكلّف.

لا شك أن تلك الصيحة مقبلة، فهل ستفكرين في تبنّيها عند تجديد ديكورات منزلك أم لا؟ .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جدران الطوب الزجاجي تُضفي مزيدًا من الرقي على المنزل جدران الطوب الزجاجي تُضفي مزيدًا من الرقي على المنزل



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab