شوبارد chopard عود ملكي من أكثر المكوّنات العطريّة النفاسة
آخر تحديث GMT09:33:52
 العرب اليوم -

شوبارد Chopard عود ملكي من أكثر المكوّنات العطريّة النفاسة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شوبارد Chopard عود ملكي من أكثر المكوّنات العطريّة النفاسة

دبي ـ العرب اليوم

لطالما خلّب مزيج الروحانيّة والشاعريّة المثير الذي يميّز عود ملكي، ألباب البشرية على مرّ آلاف الأعوام، بروائحه الغنية والراتنجية من الجلد والعنبر والبخور. وحتى اليوم، يُعتبر العود أحد أكثر المكوّنات العطريّة نفاسة في العالم، ولاسيّما في الشرق الأوسط حيث يمكن لأجود أنواعه أن تُباع بأسعار أعلى من أسعار الذهب. وفي الأعوام الأخيرة، استعمله الخبراء الغربيّون الذين يسعون إلى ابتكار عطر ذي رائحة نفّاذة، وتعلّم العطّارون الباريسيّون إظهار أوجه جديدة من جماله، محوّلين رائحة "ألف ليلة وليلة" إلى مادّة فاخرة وعصريّة. ويقدّم عطر "شوبارد" Chopard للرجال التعبير المطلق عن التقاء الشرق والغرب. أمّا "عود ملكي" OudMalaki أو "رويال أود" Royal Oud في اللغة الإنكليزية، فهو تسمية تناسب أفخر الصياغات لهذه الرائحة النبيلة. ولمنحها أكبر قدر ممكن من التوازن والإشراق، استُدعي فنان منقطع النظير لتولّي هذه المهمّة، إنه العطّار الفرنسي الماهر "دومينيك روبيون" الذي كان مبتكر أفضل العطور مبيعًا وأكثرها عددًا منذ الثمانينيات، واشتهر باهتمامه المتناهي في صياغة تركيباته العطريّة.  وجاء على لسان "دومينيك روبيون"، "اقتضت الفكرة بابتكار تركيبة متقنة ومحدّدة تتمحور حول الجودة العالية للمواد. ويمكن مقارنتها بالجودة والاهتمام بالتفاصيل المطلقين اللذين يطبعان منتجات "شوبارد" Chopard". كما أضاف في إطار تحليله لنفحة العطر "يتّسم العطر بشاعرية أكثر إتقاناً وتحديداً وتعقيداً من تلك التي تتّصف بها عطور العود التقليديّة". ينفتح عطر "عود ملكي" OudMalaki بنفحات عليا متطايرة وفوّاحة تنضح تلألأً وانتعاشاً. فالفيض المشرق الذي يفوح من الجريب فروت ونقاء الخزامى ومرورة نبات الشيح العشبية الخفيفة، تتباين جميعها مع النعومة المسبّبة للإدمان التي تميّز قلب العطر العابق بمزيج دافئ من التبغ والتوابل مع نغمات الجلد الخفيفة. أمّا بغية تعزيز الأوجه الأنيقة لنفحة العود، فقد زاوج "دومينيك روبيون" في قاعدة العطر بين الشاعريّة العميقة والمسكرة إلى حدّ ما، وبين مزيج ذي بنية مميّزة ونابضة بالحياة من نسمات الأخشاب الداكنة وأريج العنبر الخام الناعم. والجدير بالذكر أنّ لون سائل العطر الكهرماني والحاد يعبّر عن هذه المكوّنات الراقية. ويتّسم عطر "عود ملكي" OudMalaki مزيج فاخر بامتياز، برائحته النفّاذة والمثيرة والذكوريّة الشغوفة ليجسّد شخصّية رجل "عود ملكي" OudMalaki الشاعريّة، وهو المحبّ لأرقى ملذّات الحياة والأشياء الرائعة الجمال. أمّا لإظهار هذا العطر الملوكي، فقد ازدانت القارورة النفيسة والمصنوعة من الزجاج الثقيل بغطاء ذهبي عالي الجودة يذكّر بقواعد عالم ساعات "شوبارد" Chopard، وبشريحة معدنية ذهبية اللون تحمل توقيع "شوبارد" Chopard بخطّ عريض وتصويري الشكل. كما يعكس نمط المشرّبية الأنيق لهذا الإعلان، التلاعب بين الأوجه المشرقة والشاعرية الغامضة في هذا العطر، أضف أنه يذكّر بالليالي العربية التي شكّلت مصدر وحيه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شوبارد chopard عود ملكي من أكثر المكوّنات العطريّة النفاسة شوبارد chopard عود ملكي من أكثر المكوّنات العطريّة النفاسة



GMT 02:14 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

عطور المسك للنساء

GMT 22:21 2024 الإثنين ,11 آذار/ مارس

نصائح لثبات العطر لمدة تدوم اطول

GMT 23:32 2024 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

عطور برائحة النعناع لإحساس بالأنتعاش

GMT 00:56 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

كيفية اختيار عطور الشتاء

GMT 10:36 2024 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

العطر الرومانسي الأنسب لشخصيتك

GMT 09:35 2024 الخميس ,08 شباط / فبراير

أفضل 10 عطور رقيقة للعروس

GMT 10:22 2024 الخميس ,08 شباط / فبراير

أفضل العطور لفصل الخريف

GMT 09:36 2024 الخميس ,01 شباط / فبراير

عطور وروائح فاخرة للنساء

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab