باخ يؤكّد أنّ مقاطعة دورة موسكو كانت الباعث لمسيرته في الأولمبية
آخر تحديث GMT07:56:58
 العرب اليوم -

لمناسبة الذكرى الـ40 لاتخاذ ألمانيا قرار عدم التعامل مع البطولة

باخ يؤكّد أنّ مقاطعة دورة موسكو كانت الباعث لمسيرته في "الأولمبية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باخ يؤكّد أنّ مقاطعة دورة موسكو كانت الباعث لمسيرته في "الأولمبية"

رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ
موسكو - العرب اليوم

اعترف الألماني توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية بأن حالة المقاطعة التي شهدتها دورة الألعاب الأولمبية عام 1980 في موسكو كانت الباعث الرئيسي في مسيرته في اللجنة الأولمبية الدولية.

وقال باخ الخميس لمناسبة الذكرى الـ40 لاتخاذ ألمانيا قرار مقاطعة أولمبياد موسكو 1980 : "لم أكن لأصبح في اللجنة الأولمبية الدولية بدون هذه المقاطعة".

وقال باخ الفائز مع ألمانيا بذهبية الفرق في المبارزة بأولمبياد 1976 : "وما جعل هذه التجربة بمثل هذا القدر من المرارة هو أن التجاهل التام لأصوات الرياضيين كان محسوسا في الوسط الرياضي وفي المجتمع ككل".

وأوضح أن الرياضيين في ذلك الوقت في عام 1980 ظلوا واقفين على المضمار ، وقال : "بعد هذا ، لم تكن هناك مواساة بسبب هذه اللامبالاة".

وكانت الجمعية العمومية للجنة الأولمبية الوطنية اتخذت قرارها في 15 مايو 1980 بالموافقة على المقاطعة لأولمبياد موسكو بعد المبادرة التي أطلقتها الولايات المتحدة الأمريكية في 1979 بمقاطعة هذه النسخة من الدورات الأولمبية بسبب الغزو السوفيتي لأفغانستان.

وقال باخ : "كانت إحدى أكاذيب الحياة للوسط الرياضي التي دفعت الرياضة ثمنا مريرا لها، فالقول في 1980 إن الرياضة ليس لها أي علاقة بالسياسة كان أمرا خاطئا تماما".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الهند تدرس الترشح لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية 2032

وفاة بطلة روسيا في السباحة عن عمر 32 عامًا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باخ يؤكّد أنّ مقاطعة دورة موسكو كانت الباعث لمسيرته في الأولمبية باخ يؤكّد أنّ مقاطعة دورة موسكو كانت الباعث لمسيرته في الأولمبية



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab