الأندية تترقّب مصير عمر هوساوي مع النصر
آخر تحديث GMT13:22:38
 العرب اليوم -

يمثّل أحد الركائز الأساسية في فريقه

الأندية تترقّب مصير عمر هوساوي مع النصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأندية تترقّب مصير عمر هوساوي مع النصر

اللاعب عمر هوساوي
الرياض- محمد صبحي

يعد عمر هوساوي، صخرة دفاع النصر، أحد الركائز الأساسية في فريقه، وكذلك في المنتخب السعودي الأول، لما يتميز به من جدية في الأداء وبنيان جسماني قوي، جعله أساسيًا في مركز قلب الدفاع النصراوي، منذ انتقاله في شهر أكتوبر/تشرين الأول 2010، آتيًا من فريق الشعلة ، وحرص النصراويون على الاحتفاظ باللاعب البالغ من العمر 32 عامًا منذ انضمامه، فكانوا يسارعون إلى تجديد عقده فور اقترابه من الانتهاء في كل مرة.

ويدخل عقد عمر هوساوي الحالي مع نادي النصر الفترة الحرة منه يوم 27 يناير/كانون الثاني الجاري، وقبل انتهاء فترة الانتقالات الشتوية بثلاثة أيام، مما جعل اللاعب مطمعًا لأندية محلية وخارجية، وتدور حوله الأحاديث بشأن مصيره مع العالمي، وألقت الأزمة المالية التي يعاني منها النصر بظلالها على علاقة عمر هوساوي مع الفريق الأصفر، و لوح اللاعب برفض أي مفاوضات قبل الحصول على مستحقاته المتأخرة، خاصة أنه قد لجأ في وقت سابق إلى غرفة فض المنازعات للمطالبة بأربعة ملايين مستحقة له لدى إدارة النصر، برئاسة الأمير فيصل بن تركي آنذاك.

وتزامن مع ذلك أنباء عن دخول نادي أهلي جدة في مفاوضات مع إدارة النصر لشراء ما تبقى من عقد اللاعب، لكن وكيله رد على هذه الأخبار في حينها، مؤكدًا أنه لا يوجد أي اتصال رسمي أو غير رسمي مع إدارة النادي الأهلي، فضلًا عن عقد اللاعب لا ينص على بند يمنحه حق شراء المتبقي من عقده، كما أوصى الكرواتي زوران مدرب العين الإماراتي، إدارة ناديه ببدء مفاوضات لضم اللاعب، وترددت أنباء عن رغبة نادي الهلال في التعاقد مع المدافع الدولي المخضرم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأندية تترقّب مصير عمر هوساوي مع النصر الأندية تترقّب مصير عمر هوساوي مع النصر



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab