بيع نادي تشيلسي يمكن أن يفشل بسبب طلبات الحكومة البريطانية
آخر تحديث GMT00:19:13
 العرب اليوم -

بيع نادي تشيلسي يمكن أن يفشل بسبب طلبات الحكومة البريطانية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بيع نادي تشيلسي يمكن أن يفشل بسبب طلبات الحكومة البريطانية

نادي تشيلسي
لندن -العرب اليوم

 لم توافق الحكومة البريطانية بعد على بيع نادي تشيلسي لمجموعة شركات يتصدرها تود بويلي الشريك في ملكية نادي لوس أنجلوس دودجرز الأمريكي للبيسبول.

ولا يسمح للمالك الروسي السابق رومان أبراموفيتش بالتربح من عائدات البيع منذ أن فرضت عقوبات عليه وجمدت أصوله منذ شهرين.

وطلبت الحكومة البريطانية للموافقة على الشراء تحديثا للرخصة التي تسمح لتشيلسي بالاستمرار في العمل.

وتم عرض النادي للبيع في مارس الماضي وانتهت عملية سريعة باختيار مجموعة بويلي لتكون المالك الجديد في الـ6 من مايو الجاري.

وتنتهي الرخصة في 31 مايو وهناك خطر على استمرار النادي في العمل إن لم يتم التوصل لاتفاق حول هيكل البيع.وأصدر تشيلسي بيانا هذا الشهر من متحدث لم يسمه عن أبراموفيتش يقول إنه لن يطلب سداد قروض بقيمة 1.6 مليار جنيه إسترليني. ورغم ذلك تريد الحكومة وضع هذه العائدات في حساب مجمد قبل التأكد من أنها ستوجه للجمعيات الخيرية.

يذكر أن أبراموفيتش، اشترى نادي تشيلسي في عام 2003 مقابل 230 مليون دولار، وعاش "البلوز" في عهد مالكه الروسي فترة ذهبية، توج خلالها الفريق بـ19 لقبا، بينها الدوري الإنجليزي خمس مرات، ودوري أبطال أوروبا مرتين.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ملكية نادي تشيلسي تنتقل إلى تحالف أميركي

 

إيفرتون يُسقط تشيلسي بهدف نظيف في الدوري الإنكليزي

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بيع نادي تشيلسي يمكن أن يفشل بسبب طلبات الحكومة البريطانية بيع نادي تشيلسي يمكن أن يفشل بسبب طلبات الحكومة البريطانية



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab