شعيب يوضح أن مرسي أبعده من الإشراف لأسباب مجهولة
آخر تحديث GMT17:36:06
 العرب اليوم -

جاء لخدمة فريق "الوحدة" والمناصب لا تهمه

شعيب يوضح أن مرسي أبعده من الإشراف لأسباب مجهولة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شعيب يوضح أن مرسي أبعده من الإشراف لأسباب مجهولة

مجلس إدارة الوحدة
مكة المكرمة – العرب اليوم

أكد عضو مجلس إدارة الوحدة وأمين الصندوق أحمد شعيب أن ابتعاده عن الاشراف على الفريق جاء عن طريق رئيس النادي هشام مرسي لأسباب غير معروفة لديه، وقال: لم أبتعد ولكنني أبعدت من قبل رئيس النادي لأسباب لا أعلمها ولا يعلمه إلا هو، وبإمكانكم توجيه السؤال إليه للإجابة، جئت للنادي من أجل خدمته ولا يهمني المنصب، ومتى ما وجدت في نفسي عدم الاستطاعة على خدمة هذا النادي العريق بالشكل الذي يتناسب مع اسمه وعراقته سأعتذر.

وأوضح شعيب أن الاستقالات التي حدثت في النادي ليست رسمية حيث لم يتقدم أي من الأسماء التي استقالت خطاب استقالتها رسميًا للإدارة، مشددًا على أن لا يد له في استقالة مدير المركز الأعلامي ولا يرتبط معه بعمل، وقال: لا توجد استقالات رسمية حتى الآن، إلا إذا قدمت لدى رئيس النادي ولم يعلن عنها لكن أنا أتحدث حسب ما يناقش المجلس في اجتماعاته لم يتم عرض أي استقالة وعن استقالة مدير المركز الإعلامي وهل له دور فيه قال: أنا ليس لي ارتباط معه في العمل أما استقالته فهذا راجع له شخصيًا وليس لي علاقة بها.

كما أبدى أحمد شعيب حرصه على بقاء روح الفريق الواحد في العمل وألا يؤدي الاختلاف في وجهات النظر الى الانقسام.

وأشار شعيب إلى أن ثقته في اللاعبين على تخطي مباراة نجران كبيرة، مبينًا أنه لمس الإصرار لدى اللاعبين والرغبة في الفوز لتوسيع الفارق بينه وبين نجران الذي تطور مستواه وأصبح أقوى من السابق.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شعيب يوضح أن مرسي أبعده من الإشراف لأسباب مجهولة شعيب يوضح أن مرسي أبعده من الإشراف لأسباب مجهولة



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab