طارق بن طالب يؤكد أنّ الأهلي والشباب من أغنى الأندية السعودية
آخر تحديث GMT22:07:38
الجمعة 9 أيار ـ مايو 2025
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

أوضح أنّ الخصخصة غير عادلة بالنسبة لموقعهما بين الفرق

طارق بن طالب يؤكد أنّ "الأهلي والشباب" من أغنى الأندية السعودية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طارق بن طالب يؤكد أنّ "الأهلي والشباب" من أغنى الأندية السعودية

الشباب والأهلي
الرياض - محمد صبحي

أكد عضو شرف نادي النصر الخبير الاقتصادي طارق بن طالب أن نتائج فريق عمل التوثيق ستزيد من القيمة المالية للعلامة التجارية للأندية صاحبة البطولات، فالأندية التي تملك عددًا أكبر من البطولات سيرتفع تقييمها المالية، وأوضح بن طالب أنه لا يمكن تحقيق الغاية من خصخصة الأندية إلا بتهيئة البنية الاستثمارية وتناغمها مع قوانين وزارة التجارة والحوكمة، وأضاف "لا بد من منح الأندية في حال تطبيق الخصخصة حرية تحكمها في حقوق نقل مبارياتها، وإبرام العقود التنظيمية لخوض مباريات استثمارية دولية وعالمية".

وأشار طارق بن طالب أن ناديي الشباب والأهلي يعدان من أغنى الأندية السعودية من حيث "الأصول" بحكم موقعيهما الجغرافيين، وقال "هناك أندية في الممتاز ليس لديها منشآت نموذجية، وهنا ستكون الخصخصة غير عادلة، كما أن لقيمة العلامة التجارية التي يعززها عدد البطولات ومنشآت النادي وعقود لاعبين وخلافه دورًا في استقطاب رؤوس الأموال، غير أن أصحاب الأموال الجريئة غير موجودين الآن بحكم الظروف الاقتصادية الحالية، والتي تحتاج إلى 3 أعوام حتى يسترد الاقتصاد وضعه الطبيعي".
 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق بن طالب يؤكد أنّ الأهلي والشباب من أغنى الأندية السعودية طارق بن طالب يؤكد أنّ الأهلي والشباب من أغنى الأندية السعودية



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab