سيلين ديون بين اتهامات الإطلالات المبالغ فيها وثورة التطوير
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

أثبتت أن خزانة ملابسها رائعة وفريدة من نوعها مثل صوتها

سيلين ديون بين اتهامات الإطلالات المبالغ فيها وثورة التطوير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سيلين ديون بين اتهامات الإطلالات المبالغ فيها وثورة التطوير

سيلين ديون
واشنطن - العرب اليوم

أثبتت اختيارات أزياء سيلين ديون، أن خزانة ملابسها رائعة وفريدة من نوعها مثل صوتها، ويتم الاحتفال بأسلوب المغنية الحائزة على جائزة "غرامي" خمس مرات لأنها تمكنت من صقل قدرتها النادرة على القيام في آن واحد بدمج القطع الخالدة والجريئة بأقل مجهود.
ومنذ وفاة زوجها في عام 2016، خضع أسلوب أزياء ديون  - 52 عامًا -، في الأماكن العامة لثورة فتطور وطغى عليها طابع الماكسيماليست، وأضفت انتقالاتها السلسة من فساتين الأزياء الراقية إلى الملابس الجريئة المزيد من الثقة على صورتها، فهذا المزيج من الأناقة الجريئة والموقف الشجاع هو بالضبط السبب في اتجاه كل الأنظار نحو تطور أزياء سيلين ديون.

وقد حضرت النجمة الفرنسية لأول مرة حفل الـ "ميت غالا" السنوي الضخم في العام الماضي، وفي أول ظهور لها في الحدث تألقت بزي أيقوني مغطى بالأهداب اللامعة من توقيع العلامة الأمريكية "أوسكار دي لارنتا" مع تاج لامع مطابق، وكان الفستان يزن 22 رطلا كما استغرقت صناعته 3000 ساعة.
وتشتهر النجمة الفرنسية بارتدائها أزياء الهوت كوتور بسهولة كما أنها ترتدي زوجا من البناطيل الرياضية، كما بات حضورها في عروض الأزياء الراقية ليس متوقعًا

فحسب بل أمرا أساسيا، كما أن تواجدها في الصف لعروض الأزياء الراقية لا يكون جسديًا فحسب بل عاطفيا، حيث شوهدت وهي تذرف دموعا في نهاية عرض "فالنتينو" هوت كوتور لربيع 2019 وعرض "جورجيو أرماني" بريفي في وقت سابق من هذا العام، وتظهر ردود أفعالها أنها لا تحضر عرضًا لتدفئة مقعد، لكنها تملأ كل مكان تحضره بشغف عميق.مع أسلوبها الجريء والخالي من العيوب المقرون مع صوتها القوي، أصبحت النجمة الفرنسية رمزا للأناقة والتميز، وبعد 40 عامًا من دخولها صناعة الموسيقى لم يعد بإمكاننا تصنيفها كمغنية بارعة فحسب، بل جزءًا من سلالة نادرة من المبدعين، قادرة على التعبير عن نفسها من خلال كل شيء.

قد يهمك ايضا : الجرأة والعصرية عنوان إطلالات سيلين ديون في نيويورك

سيلين ديون تعود بنجاح بعد وفاة زوجها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيلين ديون بين اتهامات الإطلالات المبالغ فيها وثورة التطوير سيلين ديون بين اتهامات الإطلالات المبالغ فيها وثورة التطوير



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab