ميدو يكشف سبب تنازل أحمد فتحي عن شارة القيادة لمحمد صلاح
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

ميدو يكشف سبب تنازل أحمد فتحي عن شارة القيادة لمحمد صلاح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميدو يكشف سبب تنازل أحمد فتحي عن شارة القيادة لمحمد صلاح

محمد صلاح لاعب ليفربول
القاهرة ـ العرب اليوم

أكد الإعلامي أحمد حسام ميدو، أن المبرر الوحيد الذي دفع أحمد فتحي نجم بيراميدز لتغيير موقفه في أزمة شارة قيادة المنتخب الوطني ، هو رحيله عن الأهلي.وشارك صلاح بديلًا في الدقيقة 60 دقيقة على حساب محمد شريف مهاجم الأهلي.وظهر أحمد فتحي وهو يمنح محمد صلاح شارة قيادة منتخب مصر، والذي تقلد الشارة في الشوط الأول.وقال ميدو عبر برنامج الريمونتادا بقناة المحور: “في البداية، عقد محمد بركات مدير المنتخب السابق جلسة مع أحمد فتحي نجم بيراميدز واستطلع رأيه في مسألة منح شارة القيادة لمحمد صلاح، لكن فتحي رفض بشكل قاطع حصول صلاح على الشارة في عهد المدرب حسام البدري، ولم يكن هناك أسلوب غير جيد من الجهاز الفني، لأن بركات كان ذكيا في التعامل مع فتحي”.وأضاف: “فتحي قال لبركات إنه لو كان محمد أبوتريكة أو أحمد حسن لما كان الموقف بمنح صلاح شارة القيادة”.

وأكد أن وائل جمعة مدير المنتخب الحالي وضع فتحي أمام الأمر الواقع وأبلغه بأن صلاح سيكون القائد بفرمان البرتغالي كارلوس كيروش المدير الفني.
سبب منح فتحي الشارة لـ صلاح أوضح ميدو في حديثه، إن فتحي رفض في البداية التنازل عن الشارة لمحمد صلاح لأنه كان لاعبا في الأهلي ويحتمي بجماهيره.  وأضاف، أن فتحي وافق في الفترة الحالية على التنازل عن الشارة بسبب تواجده في نادي بيراميدز وهو فريق بدون جماهير.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

سحر محمد صلاح يصيب لاعبا بالرباط الصليبي

ليفربول يبحث عن بديل لتعويض غياب المصري محمد صلاح

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميدو يكشف سبب تنازل أحمد فتحي عن شارة القيادة لمحمد صلاح ميدو يكشف سبب تنازل أحمد فتحي عن شارة القيادة لمحمد صلاح



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab