فوزنياكي تصف عقوبة شارابوفا بـالأمر المحزن لعالم التنس
آخر تحديث GMT05:06:59
 العرب اليوم -

فوزنياكي تصف عقوبة شارابوفا بـ"الأمر المحزن" لعالم التنس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فوزنياكي تصف عقوبة شارابوفا بـ"الأمر المحزن" لعالم التنس

لاعبة التنس الدنماركية كارولين فوزنياكي
موسكو - العرب اليوم

أكدت لاعبة التنس الدنماركية كارولين فوزنياكي، الخميس، أن العقوبة التي صدرت ضد اللاعبة الروسية ماريا شارابوفا، المصنفة الأولى سابقًا، بالإيقاف عامين، عقب ثبوت تعاطيها المنشطات، أمر محزن لعالم التنس.
 
وأعلن الاتحاد الدولي للتنس، الأربعاء، معاقبة "شارابوفا" بالإيقاف عامين، عقب ثبوت تعاطيها المنشطات، في الكشف الذي خضعت له يوم 26 يناير / كانون الثاني الماضي، خلال مشاركتها في بطولة أستراليا المفتوحة.
 
وأكد الاتحاد أن العقوبة تبدأ من ذلك اليوم، وتنتهي يوم 26 يناير 2018، وذلك طبقًا للمادة رقم 8.1 من برنامج مكافحة المنشطات في التنس.

 وقالت "فوزنياكي"، في تصريحات لقناة (بي بي سي) البريطانية: "إنه أمر محزن، وهكذا يكون الوضع دائمًا حين يثبت تناول أحدهم للمنشطات ويتعرض لعقوبة".
 
وأضافت المصنفة الـ34 عالميًا بالقول: "التنس يخضع لسياسة عالية المستوى لمكافحة المنشطات، وأعتقد أن هذه السياسة تساعد كثيرًا على إبقاء رياضتنا هذه نظيفة، لكن هذا أمر محزن، ليس بالنسبة لماريا فحسب، بل للتنس بشكل عام، لقد أعلنت أنها ستستأنف قرار العقوبة، وعلينا أن نتتظر لنرى ماذا سيحدث".
 
وكانت اللاعبة الروسية، البالغة من العمر 29 عامًا، أعلنت، في مارس / آذار الماضي، عن ثبوت تعاطيها مادة الميلدونيوم، التي كانت تستخدمها منذ كان عمرها عشر سنوات، والتي دخلت قائمة الأدوية المحظورة في بداية 2016.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فوزنياكي تصف عقوبة شارابوفا بـالأمر المحزن لعالم التنس فوزنياكي تصف عقوبة شارابوفا بـالأمر المحزن لعالم التنس



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab