3 عوامل وراء تفوق عنابي اليد في أمم آسيا
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

3 عوامل وراء تفوق عنابي اليد في أمم آسيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 3 عوامل وراء تفوق عنابي اليد في أمم آسيا

المنتخب القطري لكرة اليد
القاهرة - محمد عبد الحميد

لم تكن نتائج المنتخب القطري لكرة اليد في البطولة الآسيوية غير متوقعة أو بمثابة ضربة حظ، ولكنها جاءت طبيعية وفقا لما وصل إليه الفريق من تطور في السنوات الأخيرة. وحصل العنابي على المركز الثاني في بطولة العالم بالدوحة عام 2015، وخرج من الدور ربع النهائي لنفس البطولة في نسختها الأخيرة في فرنسا عام 2017، وحقق اللقب الأسيوي مرتين متتاليتين عامي 2014 و2016. وأهم أسباب استمرار تفوق عنابي اليد في البطولة الآسيوية.

الاستقرار

يأتي في مقدمة تلك الأسباب الاستقرار الفني والإداري، بداية من رأس الهرم مجلس إدارة اتحاد اللعبة برئاسة أحمد الشعبي، الذي وفر أفضل مناخ أمام المدرب فاليرو، الذي يعمل مع العنابي منذ فترة وحقق إنجازات كبيرة، ومستمر في عمله وسط دعم من جميع المسؤولين.

خبرات اللاعبين

العامل الثاني هو الخبرات الكبيرة لدى لاعبي العنابي القطري من كثرة المشاركات في البطولات القارية والعالمية، وهو الأمر الذي أعطاهم ثقة كبيرة في مواجهة أي منافس بلا خوف، وانعكس ذلك في المنافسات الحالية بالفوز على كل المنافسين.

الكفاءات والاختيارات

ثالث العوامل يتمثل في الكفاءات الكبيرة الموجودة في منتخب قطر حيث يمتلك 16 لاعبا مشاركا في البطولة لا يقل مستوى الأساسيين منهم عن البدلاء. وظهر ذلك بقوة في لقاء الإمارات الذي خاضه العنابي بتشكيلة طوال اللقاء معظمها من البدلاء وحقق الفوز بفارق 14 هدفا، وهذا الأمر يعطي أفضلية لمنتخب قطر عن غيره من المنافسين في البطولة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

3 عوامل وراء تفوق عنابي اليد في أمم آسيا 3 عوامل وراء تفوق عنابي اليد في أمم آسيا



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab