واشنطن ـ العرب اليوم
تأخرت أكثر من تسعة آلاف رحلة جوية من وإلى المطارات الأميركية نتيجة نقص الكوادر في مرافق مراقبة الحركة الجوية الفيدرالية، في وقت تتزايد فيه الضغوط على نظام الطيران الأميركي مع دخول الإغلاق الحكومي أسبوعه الثاني.
وشهد الاثنين والثلاثاء وحدهما تأخيراً في أكثر من تسعة آلاف رحلة، بعد أن اضطرت السلطات إلى تقليص عدد عمليات الإقلاع والهبوط في بعض المطارات بسبب النقص في مراقبي الحركة الجوية، وفق بيانات FlightAware .
ولم يتلقَ أكثر من 250 ألف موظف فيدرالي أميركي رواتبهم هذا الأسبوع مع دخول الإغلاق الحكومي أسبوعه الثاني، وسط تصاعد الضغوط على الكونغرس لإنهاء الأزمة وتمرير موازنة تعيد فتح المؤسسات الفيدرالية
أرسل تعليقك