حمل فتاة في العاشرة بعدما اغتصبها زوج أمها في باراغواي
آخر تحديث GMT14:58:05
 العرب اليوم -

حمل فتاة في العاشرة بعدما اغتصبها زوج أمها في باراغواي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حمل فتاة في العاشرة بعدما اغتصبها زوج أمها في باراغواي

منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)
اسونسيون - العرب اليوم

دقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) جرس الانذار معتبرة ان قوانين دولة باراغواي لا تحمي بالشكل الكافي الفتيات الواقعات ضحايا للاغتصاب، فيما يثير حمل طفلة في العاشرة بعدما اغتصبها زوج امها ضجة كبيرة.

وقالت اندريا سيد المسؤولة عن حماية الطفولة في منظمة يونيسف "في باراغواي، تسجل حالتا ولادة يوميا من طفلات بين العاشرة والرابعة عشرة".

واضافت لوكالة فرانس برس "هذه الحالات ناتجة عن الاغتصاب، وفي معظم الحالات اغتصابات متكررة لم يكن للضحايا اي حماية مناسبة تجاهها".

وترجع المسؤولة في المنظمة هذا الوضع المأسوي بشكل اساسي الى غياب السياسة العامة وضعف الموازنات المرصودة للتعليم في باراغواي، وهو عامل يزيد من ضعف الفتيات.

وقالت "في دول اخرى من اميركا اللاتينية، ترصد الحكومات 7 الى 8 % من الموازنة للتعليم، اما في باراغواي فان النسبة لا تزيد عن 4 %"، معتبرة من نتائج ذلك "طفولة دون حماية، وفي خطر مستمر".

وتأتي هذه التصريحات في الوقت الذي ما زالت فيه باراغواي تعيش على وقع الفضيحة الاخيرة والجدل في هذا المجال.

ففي اخر شهر نيسان/ابريل الماضي تبين ان فتاة في العاشرة من العمر حامل في الاسبوع الثالث والعشرين بعدما اغتصبها زوج امها.

ووضعت الفتاة في المراقبة في احد مستشفيات العاصمة اسونسيون تحت اشراف طبي ونفسي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حمل فتاة في العاشرة بعدما اغتصبها زوج أمها في باراغواي حمل فتاة في العاشرة بعدما اغتصبها زوج أمها في باراغواي



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab