منى عراقي تكشف أسباب إعلان تعرّضها للاغتصاب
آخر تحديث GMT10:13:19
 العرب اليوم -

منى عراقي تكشف أسباب إعلان تعرّضها للاغتصاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منى عراقي تكشف أسباب إعلان تعرّضها للاغتصاب

الإعلامية مني عراقي
القاهرة - العرب اليوم

علقت الإعلامية مني عراقي، للمرة الأولى على واقعة تصريحاتها بشأن تعرّضها للإغتصاب، قائلة “أنا بوثّق حياتي زي ما بوثّق شغلي بالظبط”، مشيرة إلى أن البعض يعتقدون أن الإغتصاب هو “جنسي” فقط، ولكن في الحقيقة الإغتصاب قد يكون إغتصاب للمفاهيم وللأراضي وغيرها.

وكشفت عراقي في حوارها مع برنامج “شيخ الحارة”، والذي تقدمه الإعلامية “بسمة وهبة” في أول الحلقات مع أول أيام رمضان، أنها اعترفت بهذا الأمر رغبة منها في تشجيع باقي السيدات والبنات للحديث بشأن هذه القصص التي تعرّضوا لها من أجل أن يستقيظ المجتمع من غيبوته ويقرر مواجهة هذه الأزمة، قالت “أزمتي كانت مع قناة المحور، وليست مع أشخاص، تلك التصريحات التي تحدثت فيها عن الإغتصاب لم أكن أقصد بيه كسب تعاطف الجماهير بهذا التصريح، وأن هناك سوء تفسير في كل وقت”.

وأشارت منى عراقي في حديثها، إلى أن هذه الوقائع تحدث بشكل يومي، ولكن البعض يرفض السكوت ويرفض الحديث لأسباب مختلفة، ولكن في النهاية دور الإعلام هو مواجهة هذه المشاكل، كما عبّرت عن رأيها في هذه القضية قائلة “مفيش حد متعرضش للاغتصاب ولو لمرة واحدة في حياته، واستفاد نفسيًا من هذا التصريح”، مضيفة أنه دومًا يتم تفسير التصريحات بأنها كانت لمصالح شخصية، أو بإن الإعلامي كان يستخدم هذه التصريحات حتي يستفيد منها بشكل أو بآخر، ولكنها عندما أعترفت بتعرضها للإغتصاب لم تكن تقصد ذلك على الإطلاق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى عراقي تكشف أسباب إعلان تعرّضها للاغتصاب منى عراقي تكشف أسباب إعلان تعرّضها للاغتصاب



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab