الشائعات تنال من سمعة غادة عبد الرازق في الحلقة 16 من سلطانة المعز
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

الشائعات تنال من سمعة غادة عبد الرازق في الحلقة 16 من "سلطانة المعز"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الشائعات تنال من سمعة غادة عبد الرازق في الحلقة 16 من "سلطانة المعز"

مسلسل "سلطانة المعز"
القاهرة ـ العرب اليوم

تستمر حلقات مسلسل "سلطانة المعز للفنانة غادة عبد الرازق في العرض خلال موسم دراما رمضان 2020.‏

نشاهد خلال الحلقة عودة غادة عبد الرازق إلى منزلها دون ترحيب من أهلها خاصة ابنتها التي تركت المنزل هربًا من السمعة السيئة ‏التي أحاطت بهم لعد وصم أمها بتجارة الآثار ويهرب معها جارهم يوسف.‏

والدة سلطانة تتهمها بتجارة الآثار وتشويه سمعة أخيها القتيل لتكتئب الأخيرة بعدما نجح نعيم في الإيقاع بينها وبين أسرتها.‏

يكتشف نعيم محاول قتل سلطانة له بالاتفاق مع ابن عم مصطفى، ويهددها بإعادتها للسجن والقضاء على عائلتها إذا حاولت الاقتراب ‏منه مرة أخرى.‏

حمدي يساعد سلطانة في البحث عن ابنتها أما صديقتها المقربة دينا فتتخلى عنها مثل البقية.‏

تنتهي الحلقة بمقابلة شمس شقيق نعيم مع ورد زوجة سلام شقيق سلطانة في أحد المقاهي.‏

المسلسل من بطولة غادة عبد الرازق، محمود عبد المغني، محمد لطفي، محمد شاهين، دينا، محمود البزاوي، حسن حسني، ومحمد حاتم، ‏ومن تأليف إياد إبراهيم، وإخراج محمد بكير‎

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الشائعات تنال من سمعة غادة عبد الرازق في الحلقة 16 من "سلطانة المعز"

غادة عبد الرازق تتهم شقيقها بتجارة الآثار بعد مقتله خلال الحلقة 14 من "سلطانة المعز"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشائعات تنال من سمعة غادة عبد الرازق في الحلقة 16 من سلطانة المعز الشائعات تنال من سمعة غادة عبد الرازق في الحلقة 16 من سلطانة المعز



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab