الفنانة رتيبة الحفني توضّح الفرق بين الغناء الشرقي والغربي
آخر تحديث GMT14:10:40
 العرب اليوم -

الفنانة رتيبة الحفني توضّح الفرق بين الغناء الشرقي والغربي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة رتيبة الحفني توضّح الفرق بين الغناء الشرقي والغربي

الراحلة رتيبة الحفني
القاهرة - محمد عمار

عرض التليفزيون المصري، من خلال قناة "ماسبيرو زمان"، حوارًا نادرًا للراحلة رتيبة الحفني من خلال إعادة عرض برنامج "ساعة مع"، وهو الذي عرض مع بداية إنشاء التليفزيون، من تقديم  الأديب الكبير يحيى حقي ، مبرزة الفرق بين الغناء الشرقي والغربي، ومشيرة إلى أنّه "في الغناء الشرقي يستعمل المطرب فيه كل أحباله الصوتية مع حنجرته ومع الغناء لفترة طويلة تجهد الأحبال الصوتية بشكل كبير وبالتالي يجد المطرب أن عروق رقبته قد برزت من التعب أما الغناء الغربي فالمغنيين الغربيين أكثر دراية بعلم الصوت خاصة في الأوبرا".

أوضحت الحفني أن المطربيين الغربيين يستخدمون الحجاب الحاجز بطريقة معينة حتى لا يتعبوا أصواتهم ويستفيدوا في غنائهم بالفراغات الموجودة في الجمجمة البشرية، لإصدار صوت قوي بدون تعب، وبالتالي هم على دراية كاملة بعلم الصوت، مشيرة إلى أنّ المجتمع المصري دائمًا هو مهتم بالفن، مبيّنة أنّها قدّمت على الأوبرا أوبريت الأرملة الطروب ولم تتوقع أن يشاهدها البسطاء ولكنها تفاجأت ببائع في السوق يهنئها على أدائها في الأوبريت، وشاهده حوالي 5 مرات وهذا دليل على وعي الشعب المصري وذهابة إلى الفن الجيد دائمًا 
والجدير بالذكر أن رتيبة الحفني توفيت عام 2013 بعد أن قدمت مجموعة كبيرة من الأبحاث في مجالات الموسيقى وأشرفت على أكاديمية الحفني للموسيقى، وأشرفت على مهرجان الموسيقى العربية في دار الأوبرا

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة رتيبة الحفني توضّح الفرق بين الغناء الشرقي والغربي الفنانة رتيبة الحفني توضّح الفرق بين الغناء الشرقي والغربي



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab