أول لقاء بين ملك وإياد بعد فقدانها الذاكره وطلاقه من ريهام في الحلقة 4 من فرصة تانية
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

أول لقاء بين "ملك" و"إياد" بعد فقدانها الذاكره وطلاقه من ريهام في الحلقة 4 من "فرصة تانية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أول لقاء بين "ملك" و"إياد" بعد فقدانها الذاكره وطلاقه من ريهام في الحلقة 4 من "فرصة تانية"

الفنانة ياسمين صبري
القاهرة ـ العرب اليوم

انتهى العرض الأول للحلقة الرابعة من مسلسل "فرصة تانية" الذي تشارك في بطولته ياسمين صبري وأحمد مجدي وأيتن عامر.

مر عام منذ حادث "ملك" وفقدانها الذاكرة، وزواج "زياد" من "ريهام"، وسفرهما لدبي سويا، وعند عودته أخبر والده وشقيقه أنه طلقها، وينوي الاستقرار في مصر ويبحث عن وظيفة.

ويلعب الحظ دوره، ويقدم "زياد" على وظيفة في الشركة التي تعمل لديها "ملك"، ويقابلها ولكنها لم تتذكره نهائيا، بل وعاملته بجفاء ورفضته في الوظيفة التي تقدم لها، وظن "زياد" أنها تنتقم منه لزواجه من "ريهام"، ولكن صديقتها شرحت له الموقف.

عادت هبة مجدي لزوجها دياب، حفاظا على حياة شقيقتها وسط رفض أهلها، ومقاطعتهم لها دون معرفة السبب وراء ذلك، وتنازلت له عن حقوقها وعن الشقة التي أهداها لها في الأسكندرية.

في نهاية الحلقة، توجهت "ريهام" لمنزل والد "زياد" وانتحرت هناك!

مسلسل "فرصة تانية" من إنتاج شركة سينرجي للمنتج تامر مرسي، وإخراج مرقس عادي، ومعالجة درامية محمد سيد بشير، وتأليف ‏مصطفى جمال هاشم، ويشارك في بطولته بجانب ياسمين صبري كل من أحمد مجدي ودياب وهبة مجدي وآيتن عامر أحمد الشامي ‏ونهال عنبر ومحمود البزاوي‎

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :   

أحمد مجدي يناقض نفسه في "فرصة تانية"

أول تعليق من رامز جلال بعد حلقة ياسمين صبري

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول لقاء بين ملك وإياد بعد فقدانها الذاكره وطلاقه من ريهام في الحلقة 4 من فرصة تانية أول لقاء بين ملك وإياد بعد فقدانها الذاكره وطلاقه من ريهام في الحلقة 4 من فرصة تانية



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab