منى عبد الحليم تؤكد أن خان الخليلي سوق تجاري مهم
آخر تحديث GMT04:58:07
 العرب اليوم -

أوضحت لـ "العرب اليوم" أن السائحين يفضلون المنطقة

منى عبد الحليم تؤكد أن خان الخليلي سوق تجاري مهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منى عبد الحليم تؤكد أن خان الخليلي سوق تجاري مهم

المرشدة السياحية منى عبد الحليم
القاهرة - محمد عمار

أوضحت المرشدة السياحية منى عبد الحليم، أن خان الخليلي هي مركز القاهرة، وتعتبر سوقًا تجاريًا يحب السائحين الذهاب إليه بسبب تاريخه وبسبب شعورهم أن هذا المكان هو مزج بين الحاضرات العالمية كلها لما تحتويه المحلات التجارية هناك من بيع تماثيل وبرديات مقلده للحضارة الفرعونية والإسلامية والقبطية أيضا.

وأضافت عبد الحليم في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، أن خان الخليلي يأتي إليه كل عام حوالي مليون زائر من جميع أنحاء العالم لأن هذا المكان يباع الهدايا والتحف التي يقوم السائحين بإقتنائها عند رجوعهم إلى بلادهم وتتميز هذه المنطقة إنها تربط بين القاهرة الفاطمية القديمة وبين ميدان مسجد الحسين، وما يميزه أنه المكان به لكثير من الخدمات من مطاعم ومقاهي يستطيع الزائر أن يستريح في منتصف رحلته.

وأضافت أن رواية خان الخليلي للأديب العالمي نجيب محفوظ ساعدت العالم على معرفة هذا المكان بعد ترجمة الرواية، مشيرة إلى أن منطقة الخرنفش والمساجد القديمة وسبل المياة المتواجدة في القاهرة القديمة مازالت مزارا سياحيا كبيرا طوال العام، موضحة أن السياحة العربية في هذه المنطقة تزداد كل عام في شهر رمضان لما يشعر به الزائر من روحانيات عالية في هذا المكان، خاصة في وقت الإفطار الجماعي الذي يقوم به أهل المنطقة للصائمين في مثل هذا الوقت من كل عام .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى عبد الحليم تؤكد أن خان الخليلي سوق تجاري مهم منى عبد الحليم تؤكد أن خان الخليلي سوق تجاري مهم



GMT 07:49 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لتحديد أفضل وقت لحجز رحلاتكم السياحية بسعر مناسب

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي

GMT 16:40 2025 السبت ,05 تموز / يوليو

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب إسطنبول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab