منة الله سامي تكشف جمال المساحات الشاسعة في البلدان
آخر تحديث GMT16:26:12
 العرب اليوم -

أعلنت لـ"العرب اليوم" عن أهمية الطبيعة

منة الله سامي تكشف جمال المساحات الشاسعة في البلدان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منة الله سامي تكشف جمال المساحات الشاسعة في البلدان

المرشدة السياحية منة الله سامي
القاهرة - محمد عمار

أفادت المرشدة السياحية منة الله سامي أنّ المناظر الطبيعية هي من عوامل الجذب السياحية، مشيرة إلى أنّ البلدان التي تتمتع بمساحات كبيرة من الطبيعة تكون فيها نسبة الإشغال السياحي أعلى، وأعطت مثالًا على ذلك، الهند والمكسيك وأستراليا، حيث أنّ هذه البلاد فيها مساحات كبيرة من الخضرة والمناظر الطبعية، موضحة الناس يفضّلون أيضًا زيارة الريفين الإنجليزي والفرنسي للتمتع بجمال الهواء والنقاء والراحة وعدم الضوضاء في هذه الأماكن.

وأشارت سامي إلى أنّ اليابان تقوم بتوسيع أماكنها الطبيعية وتهيئتها وزراعتها بالخضرة كيّ تجذب الكثير من السواح الذين يشعرون بالحنين إلى المراحل الثانوية من خلال إقامة معسكرات والمبيت في الخيم، كما يحصل أيضًا الشواطئ الساحلية في البرازيل وكوبا، والغابات الخاصة في أستراليا، حيث يبحث السواح عن روح المغامرة في المبيت في الخيم، كما أنّ هناك عدد كبير منهم يقومون برحلات في الصحراء في المغرب وسيناء والعلمين، وهي مناطق تتمتع بمساحات واسع، مشيرة إلى أنّ صناع السينما العالمي يستهويهم الخروج بكاميرتهم إلى الطبيعة الجاذبة للعين كنوع من أنواع التغيير وعدم إصابة المشاهد بالملل، مضيفة أنّ السينما الأميركية اكتشفت منذ أربعين عامًا أهمية الطبيعة في السينما، وقدّمت العديد من الأفلام حيث استفادت فيها بطبيعة بلاد الشرق الأوسط مثل أفلام "عمر المختار"، "مهمة مستحيلة"، "العقرب" و"كليوباترا".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منة الله سامي تكشف جمال المساحات الشاسعة في البلدان منة الله سامي تكشف جمال المساحات الشاسعة في البلدان



GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab