ميريام كلينك ترفض مغادرة القاهرة وتصر على الغناء للمصريين
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" عن أسباب رفضها التمثيل في لبنان

ميريام كلينك ترفض مغادرة القاهرة وتصر على الغناء للمصريين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميريام كلينك ترفض مغادرة القاهرة وتصر على الغناء للمصريين

ميريام كلينك
بيروت - سليمان اصفهاني

أكدت الفنانة اللبنانية ميريام كلينك، أنها لن تمارس أي نشاط فني في لبنان خلال هذه المرحلة، مشيرة إلى أن تركيزها الآن على مصر بعد أن لمست النجاح خلال الحفلات التي أحيتها في عيد الفطر المبارك.

وأوضحت كلينك في مقابلة مع "العرب اليوم" أنَّها غنّت على مدار ثلاثة أيام العيد في مصر وكانت ردود الفعل جدًا ايجابية، مضيفة: "لم أكن أعلم مدى الشهرة التي أتمتع بها في القاهرة حتى لمست تلك الناحية عن قرب ولاشك أنني كنت سعيدة وأشعر بالدهشة في آن واحد، وحتى الصحافة المصرية أنصفتني بعكس ما يحصل معي في لبنان من مضايقات من بعض الصحافيين".

وأضافت: "لن أغني في لبنان طالما أن البعض قرر أن يهاجمني حتى لو قمت بأي تصرف وكل اهتمامي ينصب في الوقت الحالي على مصر التي شعرت بمدى تقديرها لي وهو أمر شجعني على تكرار الزيارة مرة جديدة والقيام بمشاريع أخرى ربما تكون أكثر أهمية من تلك التي قمت بها في لبنان".

وتابعت: "الآن سيقولون إنني ناكرة لجميل بلدي وأنا أقول لهم أحب لبنان لدرجة الجنون؛ لكن لا بد أن أبحث فنيًا على ما يناسبني من عروض وما لم أجده في وطني وجدته في مصر بلد الفن والجمال والإبداع".

وأشارت إلى أنَّها رفضت عروضًا للتمثيل في لبنان بعد أن وجدت كمية من السخافة في الأدوار التي عرضت عليها بحسب تعبيرها، قائلة: "لن أهدر وقتي على تفاهات غير مجدية، فالأمر لا يستحق العناء و ربما أن أخوض تجربة التمثيل في مصر في حال كانت الفرصة جيدة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميريام كلينك ترفض مغادرة القاهرة وتصر على الغناء للمصريين ميريام كلينك ترفض مغادرة القاهرة وتصر على الغناء للمصريين



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab