ماجدة الصباحي لـ العرب اليوم هناك أمر غامض فلماذا يهدمون تمثالي
آخر تحديث GMT04:58:07
الثلاثاء 8 تموز / يوليو 2025
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

ماجدة الصباحي لـ "العرب اليوم": هناك أمر غامض فلماذا يهدمون تمثالي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ماجدة الصباحي لـ "العرب اليوم": هناك أمر غامض فلماذا يهدمون تمثالي

القاهرة ـ خالد علي

تجاوزت الفنانة المصرية الكبيرة ماجدة الصباحي الأزمة الصحية المفاجئة التي تعرضت لها خلال الأيام القليلة الماضية، وذلك عقب اقتحام أشخاص ملتحين للمجمع الفني الخاص بها في مدينة السادس من أكتوبر، الأسبوع الماضي، وقيامهم بتحطيم تمثال المرأة الموجود في واجهة المجمع. وقالت ماجدة في تصريح خاص لـ "العرب اليوم": "تعرضت لأزمة ربوية حادة في اليوم التالي لقيام هؤلاء الملتحين بتحطيم التمثال الموجود في واجهة المجمع، حيث قمت باستدعاء طبيبي الخاص، الذي هرع إلى المنزل، ونصحني بالانتظام على بعض الأدوية، وقد تحسنت حالتي الصحية بعد ذلك". وأضافت الفنانة الكبيرة قائلة "لا أعلم ماذا يخبئ القدر لمصر، التي تمر حاليًا بأصعب المراحل في تاريخها، فهذه البلد لم تشهد من قبل اعتداءات بين المصريين وبعضهم البعض، وهذا مؤشر خطير يجب على السلطة الحاكمة الانتباه إليه، وسرعة علاج هذا الأمر، من خلال الحوار بين جميع القوى السياسية". وتابعت الصباحي قائلة "هناك أمر غامض بالنسبة للمتشددين أمثال الذين قاموا بتحطيم التمثال، الذي قمت ببنائه كرمز للمرأة المصرية والعربية"، و تسائلت الفنانة الكبيرة في استنكار واضح  "لماذا يهدمونه، أنا لا أجد جوابًا على ذلك حتى الأن". واختتمت ماجدة حديثها الخاص لـ"العرب اليوم" بالدعاء لمصر  قائلة "يا رب الخير لمصر، و تتحقق مطالب الثورة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماجدة الصباحي لـ العرب اليوم هناك أمر غامض فلماذا يهدمون تمثالي ماجدة الصباحي لـ العرب اليوم هناك أمر غامض فلماذا يهدمون تمثالي



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab