مارسيل خليفة يُؤكِّد جاهزيته للاستدعاء بعد رفضه أداء النشيد
آخر تحديث GMT08:18:34
 العرب اليوم -

خلال حفله في افتتاح مهرجانات بعلبك الدولية

مارسيل خليفة يُؤكِّد جاهزيته للاستدعاء بعد رفضه أداء النشيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مارسيل خليفة يُؤكِّد جاهزيته للاستدعاء بعد رفضه أداء النشيد

الفنان اللبناني مارسيل خليفة
بيروت - العرب اليوم

طالت عاصفة من الانتقادات الفنان اللبناني مارسيل خليفة، بعد حفله الذي حمل عنوان "تصبحون على وطن"، في افتتاح مهرجانات بعلبك الدولية، مساء الجمعة.

وطُلب من خليفة أداء النشيد الوطني اللبناني في بداية حفله خلال مهرجانات بعلبك الدولية، مساء الجمعة، إلا أن الفنان رفض، وأجاب: "مش رح غني النشيد اللبناني، رح غني شي أهم"، ثم بدأ بعزف مقطوعة موسيقية له.

بعد ساعات من الحفل، أصبح خليفة محط انتقاد الكثيرين، فما كان منه إلا أن يخرج ويبرر ما حدث.

وفي تصريح خاص منه قال خليفة: "أنا موجود في عمشيت، وجاهز للاستدعاء إن شاؤوا. نعم، كلّنا للوطن ولكن فليعيدوا لنا الوطن... بيئتنا دمّرت وأولادنا هاجروا، حين يعودون سيكون لنا وطن وسنكون كلنا للوطن".

وأضاف: "حين بدأ الرصاص، اقتلعنا من قرانا وقبعنا في المجهول، فكتبنا موسيقى وغنينا، أريد أن أقنع نفسي بوجود ذرّة أمل".

وشنَّ الفنان زين العمر هجوماً عنيفاً على خليفة دون أن يذكر اسمه، وشتم زين في تغريدة له نشرها على "تويتر" مارسيل، وقال: "ما الي الشرف اكتب اسمك على صفحتي".

 بعض المواقع والحسابات انتقدت تغريدة زين الشاتمة اللاذعة، وطالبته بـ"الهدوء"، واعتبر أصحابها موقف خليفة حرية شخصية لا يحق لأحد التدخل بها، كما لا يسمح بالتطاول على تاريخ مارسيل خليفة، بحسب تعبيرهم.

وقد يهمك ايضا:

انطلاق مهرجان قلعة عمان للفنان مارسيل خليفة

مارسيل خليفة يحيي الليلة الأخيرة من "مهرجان بيت مسك الصيفيّ"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مارسيل خليفة يُؤكِّد جاهزيته للاستدعاء بعد رفضه أداء النشيد مارسيل خليفة يُؤكِّد جاهزيته للاستدعاء بعد رفضه أداء النشيد



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab