لبلبة تكشف رأيها في إعادة تقديم أفلامها القديمة
آخر تحديث GMT16:46:44
 العرب اليوم -

لبلبة تكشف رأيها في إعادة تقديم أفلامها القديمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبلبة تكشف رأيها في إعادة تقديم أفلامها القديمة

الفنانة لبلبة
القاهرة ـ العرب اليوم

خلال لقاء لها مع برنامج "سينماتك"، كشفت الفنانة لبلبة عن رأيها في إعادة تقديم أفلامها القديمة، بعد الإعلان عن إعادة تقديم فيلم "عصابة حمادة وتوتو" الذي شاركت في بطولته الى جانب النجم عادل إمام وأنتج عام 1982.

قالت لبلبة: "أنا ضد أن يتعمل جزء تاني من "عصابة حمادة وتوتو" النكتة متتقالش مرتين النكتة تتقال مرة واحدة بس".

تابعت: "أعتقد لو اتعمل جزء تاني مش هينجح زي ما إحنا نجحنا النجاح الكبير دا، الفيلم عايش لحد النهاردة".

وكان المنتج ريمون رمسيس قد أعلن عن حصوله على حقوق إعادة تقديم فيلم "عصابة حمادة وتوتو"، الأمر الذي أثار جدلاً بين بعض صناع السينما وجمهور عادل إمام الذي يرفض إعادة تقديم أعمال الزعيم.

يذكر أن هذا ليس أول فيلم يعاد تقديمه للنجم عادل إمام، حيث سبق وأعلن المخرج رامي إمام عن إعادة تقديم فيلم "البحث عن فضيحة"، ويشارك في بطولته هشام ماجد وهنا الزاهد وشريف رمزي.

فيلم "عصابة حمادة وتوتو" من تأليف أحمد صالح وإخراج محمد عبد العزيز، وتدور أحداثه بعد أن يقترح "حمادة" على صاحب شركة السياحة التي يعمل بها مشروعًا لتطوير الشركة، لينسب صاحب الشركة المشروع لنفسه، ويطرد "حمادة"، ولا يجد أمامه هو وزوجته وابنهما الصغير سوى السرقة كمصدر للحصول على المال، ليكون هو وزوجته عصابة وتتعدد سرقاتهما، ويصبحا من كبار رجال الأعمال.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

لبلبة تعلّق على تكريمها بجائزة "إنجاز العمر"

لبلبة تكشف تطورات الحالة الصحية للزعيم عادل إمام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبلبة تكشف رأيها في إعادة تقديم أفلامها القديمة لبلبة تكشف رأيها في إعادة تقديم أفلامها القديمة



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab