دنيا بطمة تكشف عن حقيقة «نفخ خدودها»مؤكدة أن الولادة هي السبب
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

دنيا بطمة تكشف عن حقيقة «نفخ خدودها»مؤكدة أن الولادة هي السبب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دنيا بطمة تكشف عن حقيقة «نفخ خدودها»مؤكدة أن الولادة هي السبب

المطربة المغربية دنيا بطمة
القاهرة - العرب اليوم

ردَّت المغنية المغربية دنيا بطمة على اتهامات وُجِّهت لها بعد ظهورها بملامح مختلفة غيَّرت شكل شفتيها مع انتفاخ خدودها، وقيل إنَّها خضعت لمزيد من عمليات التجميل،  حيث قالت إن السبب وراء ذلك يعود لزيادة وزنها؛ جرّاء الحمل والولادة ولاحظ الجمهور التغيير الكبير في شكل دنيا بطمة، خلال مشاركتها في حفل استقبال شقيقتها ابتسام بطمة وزوجها خلال شهر العسل، بعد أيام من زفافهما

وقالت بطمة، في مقطع فيديو وثَّقته عبر خاصية "الستوري" على حسابها في "إنستغرام"، إنَّها عانت جرَّاء زيادة الوزن بعد الولادة، مبينةً أنَّ هذا الأمر لاحظه زوجها  المنتج البحريني محمد الترك، موضحةً أنَّها خضعت خلال الفترة الماضية لكورسٍ مُكثَّف لممارسة الرياضة، كي تستعيد وزنها المثالي، وكذلك المحافظة على لياقتها.   وأضافت بطمة أنَّها لاحظت الأمر خلال مناسبات لاسيما في الملابس التي ترتديها، قبل المناسبة الأخيرة التي لاحظها الجمهور

 ووجهت بطمة الشكر لجمهورها، الذي حرص على تهنئة ابنتها "غزل" بمناسبة عيد ميلادها، متمنيةً أن تراها دائماً بصحة وعافية، وعقَّبت: "سعيدة بالحب الكبير الذي تحظى به ابنتي،  وتحديداً من جانب الأطفال الذين كانوا يرغبون في التصوير معها"

قد يهمك أيضا

أنستغرام تعزز خيار البث المباشر للمحادثات بـ"الغرف الحية"

المنتج محمد الترك يحتفل بعيد ميلاد والدة دنيا بطمة ومقطع فيديو يثير الجدل

 

 

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دنيا بطمة تكشف عن حقيقة «نفخ خدودها»مؤكدة أن الولادة هي السبب دنيا بطمة تكشف عن حقيقة «نفخ خدودها»مؤكدة أن الولادة هي السبب



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab