محمد رمضان يردّ على الإذاعة الإسرائيلية بعد هجومها عليه
آخر تحديث GMT17:48:19
 العرب اليوم -

محمد رمضان يردّ على الإذاعة الإسرائيلية بعد هجومها عليه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رمضان يردّ على الإذاعة الإسرائيلية بعد هجومها عليه

محمد رمضان
القاهرة - العرب اليوم

في ردّه الأول على انتقادات الإذاعة الإسرائيلية لإطلالته الجريئة والمسيئة في حفله الأخير بمهرجان "كوتشيلا" الشهير في الولايات المتحدة الأميركية، كتب الفنان محمد رمضان منشوراً عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، قال فيه: "حق الرد على الإذاعة الإسرائيلية، لبسي في "كوتشيلا" تصميم المصرية فريدة تيمراز، والصدرية مستوحاة من تماثيل ملوك الفراعنة، وصمّمتها بالعملة المصرية الفضّة، وأضافت عليها كيب أسود فرعوني".

وأضاف رمضان ساخراً: "بس السؤال بأمانة يا إسرائيل كان غير موفّق؟ زعلكم؟ هل علم مصر في أمريكا فرحكم؟".

وكانت الإذاعة الإسرائيلية قد علّقت على إطلالة محمد رمضان المثيرة للجدل في مهرجان "كوتشيلا"، حيث قالت إن مواقع التواصل الاجتماعي ضجّت بهذه الظاهرة، حيث وصف البعض مظهر رمضان بأنه منافٍ للأخلاق، فيما وصفه آخرون بأنه أداة لتدمير المجتمع، واعتبر فريق سلوكه إهانة لصورة مصر أمام العالم.

وأضافت: "وفي بلد كمصر، حيث ما زالت الصورة العامة للفنانين تخضع لرقابة اجتماعية صارمة، رأى كثيرون أن محمد رمضان تخطى الخطوط الحمراء، وأساء الى الذوق العام وأسقط الفن في فخ الابتذال الاستعراضي، كما كتب بعض المعلّقين".

 

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

محمد رمضان يُقلد أم كلثوم في أغنيته الجديدة هتجيلي

محمد رمضان يستعد لإحياء آخر حفلاته في أمريكا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان يردّ على الإذاعة الإسرائيلية بعد هجومها عليه محمد رمضان يردّ على الإذاعة الإسرائيلية بعد هجومها عليه



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab