محمد رمضان يحاول إرضاء الجمهور بحركة غريبة على المسرح
آخر تحديث GMT04:31:07
 العرب اليوم -

محمد رمضان يحاول إرضاء الجمهور بحركة غريبة على المسرح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رمضان يحاول إرضاء الجمهور بحركة غريبة على المسرح

محمد رمضان
القاهرة - العرب اليوم

بعد الضجة التي أثارها في حفله الأول بمهرجان "كوتشيلا فالي" بإطلالته المكشوفة بالسلاسل الذهبية، أحيا الفنان محمد رمضان أمس الأحد، حفله ثاني وأثار الجدل بحركاته.

وأطلّ النجم المصري على المسرح وهو يجلس على كرسي ويضع تاجاً على رأسه ويدخّن النرجيلة بينما يغني أغنية "الملك".

واختار رمضان لهذا الحفل ملابس باللون الأبيض، عبارة عن بنطلون أبيض واسع القدمين وممزق من الجانبين مع توب أبيض وحزام أبيض ونسّق معه جاكيت فضّية، وخلال الحفل خلع الجاكيب مع التاج، ومن ثم التوب البيضاء وبقي من دون قميص من الأعلى.

وخلال الحفل، رمى أحد الأشخاص الباسبور المصري على خشبة المسرح فحمل رمضان وقبّله ووضعه على رأسه في حركة تفاعل معها الجمهور بشكل واسع بالتصفيق والصيحات، وتم تداول المقطع المصوّر على السوشيال ميديا، واعتبر العديد من الأشخاص أنها "تمثيلية" مكشوفة لإرضاء الجمهور المصري الذي يشنّ عليه هجوماً قاسياً وساخراً بسبب إطلالته التي قيل بأنها مستوحاة من ملابس المصريين القدامى.

وقدّم محمد رمضان خلال الحفل مجموعة من أغانيه، منها: "يا حبيبي" و"نمبر وان" و"جوانا"... وقلّد على المسرح الرئيس الراحل أنور السادات، واختتم الحفل بأغنية "انساي".

 

    قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

محمد رمضان يرد على انتقادات إطلالته بلقبه الجديد MR1

محمد رمضان يتجاهل انتقادات حفله الأول ويوجّه رسالة قبل الثاني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان يحاول إرضاء الجمهور بحركة غريبة على المسرح محمد رمضان يحاول إرضاء الجمهور بحركة غريبة على المسرح



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab