يحيى الفخرانى يروي كواليس أزمة فيلم للحب قصة أخيرة
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

يحيى الفخرانى يروي كواليس أزمة فيلم "للحب قصة أخيرة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يحيى الفخرانى يروي كواليس أزمة فيلم "للحب قصة أخيرة"

الفنان الكبير يحيى الفخراني
القاهرة - العرب اليوم

يوافق اليوم ذكرى ميلاد الفنان الكبير يحيى الفخراني، أحد أبرز نجوم الفن في مصر والعالم العربي، والذي قدم خلال مسيرته الحافلة عددًا ضخمًا من الأدوار المميزة في السينما والمسرح والتليفزيون، رسخ بها مكانته كأيقونة فنية استثنائية.

وفي مناسبة ميلاده، نعيد تسليط الضوء على حوار نادر جمعه بالكاتبة سكينة فؤاد، كشف فيه كواليس الأزمة التي أثارها مشهد القبلة في فيلم "للحب قصة أخيرة"، والذي أحدث ضجة كبيرة وقت عرضه.

وتحدث الفخراني خلال الحوار قائلاً: "افترض إن فيه قانون بيمنع القبلات في السينما، ساعتها لو المخرج أو الممثل خالفوا القانون يبقى فيه خطأ، لكن طول عمر السينما فيها مشاهد تقبيل، ولها سياق معروف ومقبول، ليه فيلم معين يتحاسب؟"

وأضاف: "أنا شفت إن المشهد ده مش خارج، ولا يتعارض مع الذوق العام في الوقت ده، فمفيش مبرر للهجوم"، كما تطرق إلى اللحظة التي شعر فيها بالقلق على أسرته بسبب ردود الفعل، قائلًا:"أول ما سمعت عن الاتهام، أول حاجة فكرت فيها كانت أولادي. ابني الصغير كان في مدرسة، وقلقت من فكرة إنه يسمع إن أبوه متهم في قضية آداب. لكن بعدها ارتحت لما عرفت إن أمه حتشرح له، اللي كان شاغلني فعلًا هو رأي الناس البسيطة اللي ممكن يصدقوا أي عنوان دون ما يعرفوا الحقيقة."

 

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

"عتبات البهجة" مسلسل يحيى الفخرانى رمضان المقبل عن رواية إبراهيم عبد المجيد

الفخرانى يكشف لإسعاد يونس سر تمسك دلال عبد العزيز بسبحتها الحمراء 20 عامًا

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يحيى الفخرانى يروي كواليس أزمة فيلم للحب قصة أخيرة يحيى الفخرانى يروي كواليس أزمة فيلم للحب قصة أخيرة



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab