إلهام شاهين تُؤكد حماسها لمشروع توثيق تاريخها الفني بالذكاء الاصطناعي
آخر تحديث GMT17:37:23
 العرب اليوم -

إلهام شاهين تُؤكد حماسها لمشروع توثيق تاريخها الفني بالذكاء الاصطناعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إلهام شاهين تُؤكد حماسها لمشروع توثيق تاريخها الفني بالذكاء الاصطناعي

الفنانة المصرية إلهام شاهين
القاهرة ـ العرب اليوم

أكدت الفنانة إلهام شاهين حماستها لمشروع توثيق تاريخ الفنانين بالذكاء الاصطناعي، مبررةً الأمر بأن لديها تاريخاً فنياً طويلاً يهمها توثيقه.

وأوضحت إلهام أن لديها أكثر من 100 فيلم و50 مسلسلاً و23 مسرحية، وهو رصيد فني كبير يجب الحفاظ عليه، مضيفةً أن كل جائزة وتكريم حصلت عليه في مهرجانات داخل مصر وخارجها، جزء مهم منها، قائلةً: "في كل مرة كنت بتكرّم بمثّل بلدي وبرفع اسم مصر وده جزء مهم من وطنيتي تجاه مصر".

وكشفت إلهام شاهين عن أبرز ذكرى تسعى لتوثيقها، وهي تكريمها في "مهرجان قرطاج السينمائي" عن فيلم "يا دنيا يا غرامي".

وعن رأيها في الذكاء الاصطناعي، قالت إلهام: "الذكاء الاصطناعي في العالم كله بقى هو ده المستقبل وفي أشياء مكنّاش نتخيلها بقت موجودة دلوقتي وهو يخوّف لأنه ممكن يبقى في استغناء عن البشر في مجالات كتيرة أوي".

يُذكر أن عدداً من الفنانين والنجوم تعاقدوا على فكرة مشروع مبتكرة لتجديد أرشيفهم الفني والحفاظ على ذكريات مشوارهم من خلال الرقمنة والذكاء الاصطناعي، أبرزهم: إلهام شاهين، محمود حميدة، بشرى، بسمة أحمد زاهر، وشيري عادل.

ويهدف هذا المشروع الى الحفاظ على التراث الفني بتكنولوجيا متماشية مع عصر الذكاء الاصطناعي، كما سيتم من خلاله الكشف عن أرشيف صور وذكريات خاصة لم تُنشر من قبل.

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رد فعل قوى من إلهام شاهين دفاعا عن عادل إمام بعد اعتزاله

تعليق إلهام شاهين على فعاليات «joy awards»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلهام شاهين تُؤكد حماسها لمشروع توثيق تاريخها الفني بالذكاء الاصطناعي إلهام شاهين تُؤكد حماسها لمشروع توثيق تاريخها الفني بالذكاء الاصطناعي



GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab