أحمد مجدي يكشف سبب رفضه مشاهد ضرب الممثلات
آخر تحديث GMT19:34:03
 العرب اليوم -

أحمد مجدي يكشف سبب رفضه مشاهد ضرب الممثلات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد مجدي يكشف سبب رفضه مشاهد ضرب الممثلات

الفنان أحمد مجدي
القاهرة - العرب اليوم

تحت عنوان: "التصوير والتمثيل في السينما والدراما المصرية"، أقيمت حلقة نقاشية في دار الأوبرا المصرية، على هامش فعاليات الدورة الـ43 من "مهرجان القاهرة السينمائي"، المقام حالياً وحتى 5 كانون الأول (ديسمبر) الجاري، وحلّ ضيفاً عليها الفنان أحمد مجدي، الذي كشف عن سبب رفضه أي أدوار يضطر فيها لضرب إحدى زميلاته في العمل. وأكد مجدي أنه ينزعج من فكرة ضرب المرأة في الدراما، من دون احتياج المشهد الى هذا الضرب، من وجهة نظره، مشيراً إلى أنه تعرض لموقف مشابه أمام فنانة في أحد أعماله... بالقول: "كنت أقدّم دوراً في أحد الأعمال، وكان الدور يستوجب أن أضرب الممثلة المشاركة لي في العمل، وكنت مش عايز أساعد في ضرب المرأة بشكل عام". وأضاف: "بقيت فترة أصارع في الفكرة، لدرجة أنني فكرت أن أجعلها شرطاً في أي عقد عمل، والممثلة التي شاركتني في المشهد قالت لي بنفسها: اضربني، وفعلاً ضربتها وأوجعتها، وكان الأمر مزعجاً... أتمنى أن نتحرر من تلك الفكرة في الدراما".

قد يهمك ايضا 

أحمد مجدي يشارك كواليس مسلسل الآنسة فرح 2

أحمد مجدي يكشف معاناته مع فيروس كورونا المستجد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد مجدي يكشف سبب رفضه مشاهد ضرب الممثلات أحمد مجدي يكشف سبب رفضه مشاهد ضرب الممثلات



GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها
 العرب اليوم - طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab