محمد رمضان يؤكّد أن أسعد أيام حياته في الجيش المصري
آخر تحديث GMT14:35:43
 العرب اليوم -

أوضح أن محمد صلاح هو "العبقري فخر العرب"

محمد رمضان يؤكّد أن أسعد أيام حياته في الجيش المصري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رمضان يؤكّد أن أسعد أيام حياته في الجيش المصري

الفنان والنجم محمد رمضان
القاهرة - محمد عمار

أكّد الفنان والنجم محمد رمضان، أن أفضل أيام حياته هي أيام الخدمة العسكرية وحصوله على فرقة صاعقه في الجيش المصري، موضحًا أنه تشرّف بالانتماء للجيش المصري أعظم جيش على الأرض، والذي كرّمه رسول الله صلى الله عليه وسلم، مشدّدًا على أنه يدعو كل شباب مصر وكل المصريين أن يقفوا بجانب قيادتهم وشعبهم من أجل تحقيق التقدم، لأن الشعب المصري طيب والله سبحانه وتعالى يرضى عنه لذلك حما جيشه العظيم ووفق المصريين في وجود قيادة حكيمة برئاسة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي من أجل التقدم والرخاء، بحسب قوله.

 وقال رمضان إن مسلسله الجديد "نسر الصعيد" يتناول حياة أحد ضباط الشرطة وعلاقاته بالناس، ويبرز العمل نواحي إنسانية كثيرة، موضحًا أن دوره في المسلسل يختلف تمامًا عن دور الضابط الذي أداه في فيلم "شد أجزاء" منذ 3 سنوات، مشيرًا إلى أن المسلسل به صراعات مختلفة بين البطل ومجموعة من المجرمين، موضحا أنه "يقدم في العمل مجهود جهاز الشرطة العظيم الذي يبقى ساهرًا ومضحيًا بحياته من أجل تحقيق الأمن والأمان للمواطن المصري"، كما لفت إلى أنه يتمنى عمل فيلم كبير يتحدث عن أحد أبطال القوات المسلحة الذين يضحون بحياتهم من أجل حماية أرض الوطن".

واعتبر رمضان أن "محمد صلاح فخر لكل الشباب وفخر لكل المصريين والعرب"، موضحًا أنه ليس بغريب أن تنجب مصر عبقري في الكرة، فقد أنجبت عباقرة في كل المجالات لأن مصر لها مكانة خاصة عند الله وعند رسوا الله.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان يؤكّد أن أسعد أيام حياته في الجيش المصري محمد رمضان يؤكّد أن أسعد أيام حياته في الجيش المصري



الأميرة رجوة تتألق بفستان أحمر في أول صورة رسمية لحملها

عمان ـ العرب اليوم

GMT 18:07 2024 السبت ,01 حزيران / يونيو

الدول العربية وسطاء أم شركاء؟

GMT 12:00 2024 السبت ,01 حزيران / يونيو

رحيل الممثلة الروسية أناستاسيا زافوروتنيوك

GMT 07:13 2024 السبت ,01 حزيران / يونيو

زلزال بقوة 5.9 درجات يضرب جنوب غربي الصين

GMT 00:52 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

إنقاذ غزة مهمةٌ تاريخيةٌ

GMT 00:59 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

كأنّ العراق يتأسّس من صفر ولا يتأسّس

GMT 00:10 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

الفيضانات تجتاح جنوب ألمانيا

GMT 08:09 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

افتتاح أول خط طيران عراقي سعودي مباشر

GMT 08:21 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab