وائل جسار يتمنى لو عاش في جيل بليغ حمدي حتى يتشرف بتلحينه
آخر تحديث GMT10:05:28
 العرب اليوم -

تغزل في جميع أغاني وردة ووصف إياها بـ"العملاقة"

وائل جسار يتمنى لو عاش في جيل بليغ حمدي حتى يتشرف بتلحينه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وائل جسار يتمنى لو عاش في جيل بليغ حمدي حتى يتشرف بتلحينه

المطرب وائل جسار
القاهرة- العرب اليوم

أكد الفنان اللبناني وائل جسار، إٔن مصر هي أم الفن والملحنين والمطربين، وأن الفنان الراحل بليغ حمدي اسم كبير في عالم الفن، وتربيتها على أغانيه وأحساسه في الألحان، معقبا: «ربنا خلق بليغ حمدي ومخلقش غيره في الألحان».وأضاف جسار في تصريحات تلفزيونية، أن قدم العديد من الأعمال الخالدة لكبار الفنانين والمطربين، وكنت أتمنى أن أكون من هذا الجيل حتى اتشرف بتلحينه لي، مؤكدا أن مثل هذا الأغاني لا نرى مثلها اليوم، وهي مناسبة لجميع الأجيال والإعمار، وهذا هو الفن الصحيح الذي لا يموت.وأكد الفنان اللبناني، أن جميع أغاني العملاقة وردة جميلة جدا، وأنا قمت بغناء الكثير من الأغاني لها، منها: لولا الملامة، وقال إيه، وكان حليفها النجاح، لأن هذه النوعية من الأغاني لابد أن يكون الفنان صادق في تقديمها.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وائل جسار يُعلِن استعداده لأي عمل فني يدعم مُتضرِّري انفجار المرفأ

وائل جسار يُفكِّر في ترك لبنان بلا عودة ويتَّهم أُناسًا بسرقة حتى النَّفَس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وائل جسار يتمنى لو عاش في جيل بليغ حمدي حتى يتشرف بتلحينه وائل جسار يتمنى لو عاش في جيل بليغ حمدي حتى يتشرف بتلحينه



الرقة والأناقة ترافق العروس آروى جودة في يومها الكبير

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:22 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يدعو لوقف محاكمته لتحقيق المصلحة الوطنية
 العرب اليوم - نتنياهو يدعو لوقف محاكمته لتحقيق المصلحة الوطنية

GMT 13:53 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع الكبار نسبيًا.. وصعود نجم المستقلين

GMT 13:50 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

السؤال الوجودى الحارق

GMT 14:08 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

هل انتهى «الخواجا» الإخواني؟

GMT 14:10 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

شؤون محلية

GMT 13:59 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أخطأنا فهم الدولة فبدأ التيه العربي

GMT 13:58 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تركيا ولبنان والجغرافيا الأخلاقية للفاتيكان

GMT 14:09 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

هل يستطيع ترمب حظر «الإخوان»؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab