إليسا على مشارف قصة حب جديدة بطلها ناصيف زيتون
آخر تحديث GMT08:57:41
 العرب اليوم -

ظهرتْ مؤخرًا علاقة صداقة وتقارب بينهما

إليسا على مشارف قصة حب جديدة بطلها ناصيف زيتون

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إليسا على مشارف قصة حب جديدة بطلها ناصيف زيتون

الفنانة اللبنانية إليسا
بيروت ـ فادي سماحه

يبدو واضحًا أنّ حالة من الكيمياء تسيطر على العلاقة القائمة بين  إليسا والفنان السّوريّ ناصيف زيتون، ومن النادر رؤية فنانين الوطن العربيّ يتبادلان هذه المحبّة بشكل علنيّ، دون أيّ علاقة شخصيّة تجمعهما، أو تواصل بشكل مُستمرّ.

ومن شدّة استغراب المتابعين والجمهور من هذه العلاقة الطيّبة، أطلق البعض إشاعات خبر خطوبة ناصيف زيتون على الفنانة إليسا، بعدما ظهرتْ مؤخرًا علاقة صداقة بينهما، إذْ حضرت إليسا حفله في أعياد بيروت هذا العام، وردّ لها الزيارة بعد أيام في حفلها ضمن المهرجان نفسه.

لينفي مدير أعمال ناصيف زيتون أنْ يكون هذا الخبر صحيحًا، مستغربًا من الجهة التي أطلقته، متسائلاً عن الهدف من إطلاق هذه الإشاعة.

هذه العلاقة بدّت واضحة بعد أنْ حضرت إليسا حفل الفنان ناصيف زيتون ضمن مهرجان "أعياد بيروت"، والتي أتتْ لدعمه والاستمتاع بصوته، كما فاجأ ناصيف الحضور وغنّى مقطعًا من أغنيتها "ع بالي حبيبي"، وكانت إليسا مرحبة وسعيدة بحضورها طيلة وقت الحفل، ولم تترك إليسا مقعدها إلا بعد انتهاء الحفل، حيث رمتْ السّلام على ناصيف خلال الأغنية الأخيرة، وغادرت من كواليس الحفل.

وغردّت إليسا بعد انتهاء الحفل: "ما أجمل طاقتك وموهبتك وصوتك وحضورك ولياقتك.. كتير فرحت بحفلك بأعياد بيروت وبكل اللي قدمتو عالمسرح من فرح وفن.. الله يوفقك على طول".
ليردّ المطرب السّوريّ على الفنانة اللبنانية، بعدما ابدتْ اعجابها بحفله، وغرّد عبر موقع "تويتر" معلقًا: "من قلب قلبي فرحت بوجودك امبارح ... و بتشكرك على دعمك و محبتك وذوقك واخلاقك العالية".

وأضاف :"كِمل الحفل بحضورك اللي عطاني فرح اكتر، طاقة اكتر... و نيال اللي بتجي تحضرو اليسا. بحبك".

وردّ ناصيف زيتون زيارة إليسا لحلفه، بحضور حفلها الذي أقيم ضمن نفس المهرجان "أعياد بيروت"، ووجّهت لناصيف تحيّة وشكرته على حضوره لحفلها، وهتفت مع الجمهور باسمه قائلة "ناصيف ناصيف".

واختارت إليسا أغنيتها الشّهيرة "ع بالي حبيبي"، ليشاركها ناصيف زيتون الغناء مجددًا.

ومن شدّة هذه العلاقة، ظهرت إشاعة آخرى، أنّ ناصيف يحضّر لمشروع غنائيّ مع إليسا، لكنْ تمّ نفي ذلك من قبل ناصيف زيتون، وأكّد أنّ الفكرة مطروحة كمبدأ، وأنّه يتمنّى ذلك.

قد يهمك ايضا:

إليسا توعّي بأهمية زيارة الطبيب النفسي عبر "تويتر "

نجمات الفنّ والطرب يتألَّقن بإطلالات مختلفة بين الكاجوال والكلاسيك

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إليسا على مشارف قصة حب جديدة بطلها ناصيف زيتون إليسا على مشارف قصة حب جديدة بطلها ناصيف زيتون



GMT 14:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي

GMT 10:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

ناصيف زيتون يشوّق الجمهور لأغنيته الجديدة بطريقة مميزة

GMT 09:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف عن مفاجأة خاصة

GMT 20:31 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

دنيا سمير غانم تكشف تفاصيل أجمل هدية تلقّتها من ابنتها

GMT 21:58 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف تطورات فيلمها الجديد مع عمرو دياب

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أحمد حلمي يهدي تكريمه لأربع نساء
 العرب اليوم - أحمد حلمي يهدي تكريمه لأربع نساء

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab