وائل جسار يستنكر ادعاءات جاد خليفة وينفي صحتها
آخر تحديث GMT07:49:53
 العرب اليوم -

بعد أن التقى به على متن طائرة كانت تقلهما إلى قرطاج

وائل جسار يستنكر ادعاءات جاد خليفة وينفي صحتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وائل جسار يستنكر ادعاءات جاد خليفة وينفي صحتها

الفنان وائل جسار
بيروت ـ ميشال حداد

انتشر فيديو للفنان اللبناني جاد خليفة، يتهم فيه الفنان وائل جسار بمحاربته في تونس، بعد أن التقى به على متن طائرة كانت تقلهما إلى مطار قرطاج الدولي، مشيرًا إلى أنه كان من المفترض أن يغني في حفل زفاف تبين أن جسار يحيه، وحين وصل إلى حرم المطار تم تفتيشه بدقة غير عادية أو مسبوقة وبعدها تلقى اتصالًا من أهل العروسين وإبلاغه أن وائل لا يريده في الحفل وأبعده عنه بشكل تام .

وأكّد جسار في اتصال هاتفي مع "العرب اليوم" أنه استغرب تلك الادعاءات التي لا أساس لها على الإطلاق، مشيرًا إلى أنه بالفعل التقى جاد على متن الطائرة، وكان يجلس في المقعد الاقتصادي، وطلب من مساعده عبدو كساب أن ينقله إلى المقاعد الأمامية كونه فنان لبناني، قائلًا "من المعيب أن يخرج مثل هذا الكلام منه وأنا لم أفعل معه سوى كل خير فعل أنا لهذه الدرجة "قوي" في المطار التونسي حتى اطلب من رجال الأمن تفتيشه بدقة والأغرب أنه ادعى انني طلبت من أهل العروسين أن لا يغني في زفاف اولادهما، فهل تلك الناحية منطقية كي أخاف على نجوميتي من فنان مبتدئ ؟ .

وتابع "مثل تلك الادعاءات تورطه بالقدح والذم، لأن لا أساس على الإطلاق لكل ما قاله، وهو يصب في خانة العمل على الاستفادة من شهرتي ومحبة الناس لي التي لن تتبدل وتتأثر بفعل تلك الاتهامات . وأضاف "حقًا استغرب تلك الأساليب التي لا تمت إلى الأخلاق الفنية بأي صلة وإنما تعبر عن الاستغلال العلني لشهرة الآخرين ".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وائل جسار يستنكر ادعاءات جاد خليفة وينفي صحتها وائل جسار يستنكر ادعاءات جاد خليفة وينفي صحتها



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab