دنیا بطمة توضّح سبب مناداتها بـ أم تركي بسبب مقطع فيديو
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

بسبب العادات التي تقضي بأن ينادي الرجل زوجته باسم طفلهما

دنیا بطمة توضّح سبب مناداتها بـ "أم تركي" بسبب مقطع فيديو

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دنیا بطمة توضّح سبب مناداتها بـ "أم تركي" بسبب مقطع فيديو

الفنانة المغربية دنيا بطمة
الرباط - العرب اليوم

ردّت النجمة المغربية، دنيا بطمة، على الأنباء التي انتشرت قبل أيامٍ قليلةٍ والتي تحدثت عن حملها بطفلها الثاني، بسبب تلميح زوجها المنتج محمد الترك، عبر مقطع فيديو ناداها خلالهُ باسم "أم تركي".

وظهرت بطمة، عبر فيديو خلال إحدى المناسبات، يبدو أنّها كانت في المغرب، مرتديةً زيّ بلادها التقليدي، وإلى جانبها زوجها محمد الترك، وأجابت عن سؤال أحد المذيعين، حول حقيقة حملها، لترد بضحكٍ شديد، لافتةً إلى أنَّ سبب مناداتها بـ"أم تركي" هو العادات التي تتبعها عائلة زوجها، التي تقضي بأن ينادي الرجل زوجته باسم طفلهما الذكر.

وأكدت الفنانة المغربية على أنّه عندما تزوجت المنتج البحريني محمد الترك، قررا أنّهما إذا رزقا بطفلة سيطلقان عليها اسم غزل، وإذا رزقا بصبي سيطلقان عليه اسم تركي، نافيةً في الوقت ذاته أن تكون حاليًا حاملًا بطفلها الثاني بشكلٍ قاطع.

يذكر أنَ محمد الترك ودنيا بطمة لهما ابنة وحيدة اسمها غزل، أنجبتها قبل عامين، كما أنَّ لزوجها ثلاثة أولاد من زوجته الأولى منى السابر، هم: حلا ومحمد وعبد الله.

وعادت الفنانة الشابة حلا، إلى والدها محمد الترك وزوجته دنيا بطمة مؤخرًا بعد صدور قرارٍ من المحكمة بعودتها لحضانة والدها مع شقيقيها محمد وعبد الله، حيث عاشوا لفترةٍ مع والدتهم منى السابر، بعدما كسبت دعوى حضانتهم ولكنها خسرتها بعد أن طعن طليقها في الحكم.

قد يهمك ايضا:

دنيا بطمة تخرج عن صمتها وهذا ما كشفته عن حملها الثاني

دنيا بطمة تطرح أغنيتها الجديدة "زمن بلقيس" على "يوتيوب"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دنیا بطمة توضّح سبب مناداتها بـ أم تركي بسبب مقطع فيديو دنیا بطمة توضّح سبب مناداتها بـ أم تركي بسبب مقطع فيديو



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab