حفل موسيقى وأغاني الجعافرة للفنان سيد ركابي
آخر تحديث GMT04:58:07
 العرب اليوم -

حفل موسيقى وأغاني الجعافرة للفنان سيد ركابي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حفل موسيقى وأغاني الجعافرة للفنان سيد ركابي

القاهرة ـ محمد علوش

يٌحيي الفنان المصري سيد ركابي، سهرة مع موسيقى وأغانى الجعافرة، الثلاثاء المقبل، الساعة التاسعة مساءً، داخل مركز "مكان" وسط القاهرة. الفنان سيد ركابي من مواليد قرية الجعافرة محافظة أسوان، والجعافرة يعود نسبهم إلى جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين بن الحسين بن الإمام على بن أبى طالب رضي الله عنه، ويعد من المغنين القلائل المتمسكين بأصول الغناء الشعبي (التقليدي) في جنوب مصر. تعلم أساليب الغناء على يد كبار حفظة التراث الجعفري كاليثي وأبو الأمين الذي يعتمد على نماذج مختلفة من الشعر العربي الشعبي كالنميم . وفن النميم مشابه لفن الدوبيت وفيه "إظهار لما يجول بخاطر الشاعر من معان وأحاسيس ووجدان من خلال مفردات وأوزان لينم عن مكنون ذاته وما يختلج بصدره فى إطار من وجدان جماعته الشعبية بالفطرة وما خزنته ووعته الذاكرة من إبداع أسلافه، هادفا خلال المطارحة الشعرية التفوق على أقرانه من الشعراء المشاركين له حيث يحاول كل منهم أن ينمنم ويزخرف إبداعه الشعري ليأتي تعبيرا صادقا مؤثرا على المتلقين لإبداعهم من جماعتهم الشعبية". وفى هذا النوع من الغناء يشترك فى العادة شخصان يتبادلان الغناء ويغلب على هذا الموقف طابع المنافسة، إذ يحرص كل من المغنيين على أن لا تفرغ جعبته قبل أن تفرغ جعبة الآخر، والحكم في هذه المباراة هو جمهور المستمعين إليهما. وقد تمتد الأغنية حتى نهاية السهرة، وهم يسمعون هذا النوع من الغناء. يقدم سيد ركابي مجموعة من الأغاني الجعفرية التقليدية التى تعتمد على الأصوات البشرية وآلة الدف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حفل موسيقى وأغاني الجعافرة للفنان سيد ركابي حفل موسيقى وأغاني الجعافرة للفنان سيد ركابي



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab