المعلم يؤكد أن المتطرفين الأجانب مشكلة سورية ويرحب بالمبادرات العربية
آخر تحديث GMT20:20:08
 العرب اليوم -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني
أخر الأخبار

دعا إلى تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي المتعلقة بمكافحة التطرف

المعلم يؤكد أن "المتطرفين الأجانب" مشكلة سورية ويرحب بالمبادرات العربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المعلم يؤكد أن "المتطرفين الأجانب" مشكلة سورية ويرحب بالمبادرات العربية

نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين السوري وليد المعلم
دمشق - العرب اليوم

دعا نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين السوري وليد المعلم، إلى تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي المتعلقة بمكافحة التطرف وإلزام الدول الراعية للتنظيمات المتطرفة، بوقف تمويلها وتسليحها من أجل إيجاد حل سياسي للأزمة في سورية.

وأكد المعلم في حوار مع الإعلامي المصري عمرو الكحكي على قناة "النهار" المصرية، أن "مشكلتنا تنبع من وجود متطرفين أجانب على الأراضي السورية، منهم شيشانيين وبريطانيين وجنسيات أخرى".

وأوضح أن حل الأزمة في سورية يحتاج إلى جهود كبيرة، معربا عن تفاؤله بدور إيران في هذا الحل، ولاسيما أنها تلعب الدور المنوط بها باعتبارها دولة إقليمية كبرى، كما أن مصر تستطيع أيضا أن تكون كذلك لو أدت دورها".

وأضاف أن جزءا كبيرا من الشعب الذي كان يشكل حاضنة لهؤلاء "المسلحين"، اقتنع اليوم أن الدول الراعية لهم لها مطامع خاصة، وهناك مظاهرات في بعض المناطق خرجت ضدهم، موضحًا أنه "طالما أن الجيش العربي السوري مصمم ومتماسك ومستعد لتقديم التضحيات فهو أمر يدعو إلى التفاؤل".

وأشار إلى أن التطرف يصدر إلى سورية من أكثر من مئة دولة في العالم يأتون عبر الأراضي التركية والأردنية وغيرها ليقاتلوا في سورية وهؤلاء هم المتطرفون الذين يواجههم الشعب السوري وجيشه وقيادته متسائلا، "لماذا تسمح تركيا للمتطرفين بالعبور إلى سورية وتقيم لهم أميركا معسكرات تدريب في تركيا في الوقت الذي تصفق فيه إسرائيل لكل قطرة دم سورية تزهق".

وبيّن أنه "شيء طبيعي أن تستخدم الدولة السورية الأدوات المناسبة لهزيمة التطرف لكن الكثير من المتطرفين يحتجزون المدنيين كدروع، لذلك ما يقال عن مجازر في دوما وغيرها أخبار ملفقة يتم ترتيبها بفن إعلامي معين".

وأعرب المعلم عن ترحيب سورية بأي مبادرة عربية لحل الأزمة فيها، وأضاف "نفتح أيدينا لكل مبادرة عربية فمن يطرق بابنا نقول له أهلا وسهلا نحن شعب نسعى لوقف سفك الدماء".

وعن علاقة سورية بإيران و"حزب الله" أكد المعلم، أن "علاقتنا بإيران وحزب الله تقلق البعض بسبب موقفنا الموحد ضد إسرائيل"، مشيرا في الوقت نفسه إلى انه "لا وجود لنفوذ إيراني في سورية بل علاقة احترام متبادل كما لا يوجد نفوذ روسي وصيني والنفوذ فقط للشعب السوري، وأن العرب هم من استقالوا من دورهم تجاه سورية، بعضهم يتفرج وبعضهم حمل الخنجر وطعننا من الخلف بأوامر أميركية في الوقت الذي هبت فيه إيران لمساعدتنا".

وردا على سؤال حول تدهور العلاقات بين سورية ومصر والسعودية أوضح المعلم أن "هذا السؤال لا يوجه إلى وزير خارجية سورية، فهي التي كانت دائما تدافع عن الهم العربي، بل يوجه إلى مصر والسعودية لماذا ابتعدوا عن سورية، نحن نبارك ثورات مصر والإطاحة بالإخوان المسلمين وبالتصدي لتطرف تنظيم داعش في سيناء".

وبيّن الوزير المعلم أن الخلاف السوري التركي سببه رفض القيادة السورية طلبا من أنقرة تقدم به وزير خارجية تركيا أحمد داوود أوغلو عام 2011 صراحة بإشراك جماعة "الإخوان المسلمين" في السلطة ورفضناه لأن "الإخوان" متطرفون، وقلنا إن هذا التنظيم متطرف منذ عام 1980.

وتساءل حول ائتلاف اسطنبول "ماذا يمثل هذا الائتلاف على الأرض السورية، نحن فاوضناه في جنيف2، وكان في الغرفة الأخرى هناك ممثلون عن 35 دولة يلقنون هذا الائتلاف ردا على اقتراحاتنا، نحن نريد معارضة تأتمر بأمرها لا بأمر الدول الأخرى، هذه المعارضة الوطنية التي نريدها".

وأكد أن كل ما يحقق مصالح إسرائيل "ليس ربيعا لأن الربيع بعده ثمر، ولننظر ماذا أنتج ذلك المسمى بالربيع، ندمر بعضنا البعض وإسرائيل تصفق لنا"،  قائلا "لا يقوم التغيير على أساس إرهابي يدمر ويسلح من الخارج ومن بعض العرب، بل يقوم على أساس حوار داخلي بين الشعوب للإصلاح".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المعلم يؤكد أن المتطرفين الأجانب مشكلة سورية ويرحب بالمبادرات العربية المعلم يؤكد أن المتطرفين الأجانب مشكلة سورية ويرحب بالمبادرات العربية



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab