طارق توفيق يحدد المرتكز الأساسي لخطط وبرامج الدولة
آخر تحديث GMT13:17:08
 العرب اليوم -

طارق توفيق يحدد المرتكز الأساسي لخطط وبرامج الدولة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طارق توفيق يحدد المرتكز الأساسي لخطط وبرامج الدولة

وزير الدولة بمجلس الوزراء
الخرطوم ـ العرب اليوم

قال وزير الدولة بمجلس الوزراء، ممثل رئاسة الجمهورية ، السيد طارق توفيق ،إن الحوار الوطني الجاري شكل بوتقة انصهار وملحمة وطنية التف حولها السودانيون . 

واكد لدى مخاطبته احياء الذكرى السنوية لاستشهاد الزبير محمد صالح بمنطقة الغدار بمحلية القولد بالولاية الشمالية ، بحضور قادة العمل التشريعي والتنفيذي بالولاية ، ان مخرجات الحوار ستكون هي المرتكز الاساسي لبرامج وخطط الدولة في المرحلة المقبلة .

وقال إن احياء الذكرى 18 لاستشهاد الزبير محمد صالح تمثل تكريما لشهداء الوطن واعلاءً لقيم الوفاء والعطاء المتجذرة في المجتمع السوداني والتي تعد احد روافد استقراره علي كافة المستويات ، مشيدا بأبناء الوطن المخلصين الذين يقدمون ارواحهم فداء للوطن ويزرعون بتضحياتهم القيم النبيلة في قلوب النشىء والشباب 

وأضاف أن الأوطان تبنى بسواعد الرجال وشهامة المواقف وقال إن ما تملكه الدولة من سجل حافل بالبطولات والتضحيات جعل منها نموذجا فريدا وحصنا منيعا ضد كل الاطماع التي تحيط بها. 

من جانبه اكد والي الشمالية ان مناسبة ذكرى استشهاد الزبير تعد فرصة لتخليد بطولات ابناء السودان الذين ضحو بارواحهم فداء للوطن .

وافتتح الوزير محطة مياه الغدار ومكاتب النيابة العامة والتحصيل الالكتروني .

يذكر ان محلية الغدار درجت علي الاحتفال بالذكرى السنوية لاستشهاد المشير الزبير محمد صالح .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق توفيق يحدد المرتكز الأساسي لخطط وبرامج الدولة طارق توفيق يحدد المرتكز الأساسي لخطط وبرامج الدولة



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:40 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

السلاح الذي دمّر غزّة… ويهدد لبنان!

GMT 05:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بلزوني: نهاية القصة!... عودة أخرى

GMT 13:35 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

هل السلام مستحيل حقّاً؟

GMT 07:13 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بسمة بوسيل تخوض أولى تجاربها في التمثيل

GMT 13:55 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

سوريا تتجه لفرض قيود على استيراد السيارات

GMT 13:38 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

مصطفى محمد يهاجم مدرب نانت بتصريحات قوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab