الوسائد وسيلة رخيصة نسبيًا لتغيير الغرف من موسم إلى آخر
آخر تحديث GMT10:12:09
 العرب اليوم -

من أجل توفير لمحة رائعة عن الاتجاهات الجديدة

الوسائد وسيلة رخيصة نسبيًا لتغيير الغرف من موسم إلى آخر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الوسائد وسيلة رخيصة نسبيًا لتغيير الغرف من موسم إلى آخر

أفضل وسيلة لتغيير الغرف بشكل جيد من خلال الوسائد
لندن ـ ماريا طبراني

تُعدّ الوسائد وسيلة رخيصة نسبيًا لتغيير غرفتك من موسم إلى آخر، مع الانفجارات الدرامية من اللون والأسلوب، وتوفير لمحة عن الاتجاهات الجديدة، ويعظم تأثيرها، كلما أمتلئ الجسم أكثر، فهو يساعد المصممين على التفكير حرفيًا خارج الصندوق، وتأخذ هذه الوسائد أشكال مجنونة مثل الأشياء التى يطبع عليها، وهي من تصميم مؤسسة فيكي مردوخ للرسومات، وتبدأ أسعار الوسائد مثل الفراولة الضخمة، والأناناس ، والبطيخ، قوس قزح وحتى الخنازير الطائرة (من £ 95).

ويعيد غوشوا اينو تفسيره للوسائد الضخمة "البوف"، بأنها هجين من بوف وأشياء مصنوعة من قماش اللوح، مع الصور المنقولة التي تعبر عن الحرارة من السماء الزرقاء أو الوردية، وهي مصممة لخلق ضجة كبيرة من العائمة على السحب عند الجلوس عليه، (السعر على التطبيق)، ويقول مدير التصميم في أندرو مارتن ديفيد هاريس، أن المجموعة الجديدة التي هي من تصميم سيرينغيتي متعدد الألوان "49 جنيهًا إسترلينيًا"  تتضمن: "تجنب الترتيبات الرسمية بشكل مفرط أو الملمس - وهي الوسائد المنتشرة بشكل عرضي والتي تشعر بالاسترخاء والدعوة".

وهي مصنوعة يدويًا ومحشوة من ريش البط، فتعتبر وسائد الريشة العكسية من "هوم هوم" هي مخمل من جهة، والكتان من جهة أخرى (£ 29)، أما مؤسسة "بينتريث وهول" الاجتماعية تدرب السجناء البريطانيين بالأجر، ويجمع بين تقنيات الخياطة التقليدية وعقدة لرجال الأعمال ريجنسي وهى بسعر (£ 95).

وتصنع وسائد الصالون، من غرفة المعيشة الغنية، وتحتوى على أنماط متناقضة التي تنسق بـ (£ 99)، كما تم تقليم وسادة كونران شوب من كولومبيا مع مواسير اليوسفي والبومبيوم بـ(85 جنيه استرليني)، وتعتبر وسادة نبتون إيب شيبلي لديها مشهد خيالي، من قنديل البحر والفلامنغو في قاع البحر (£ 95).

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الوسائد وسيلة رخيصة نسبيًا لتغيير الغرف من موسم إلى آخر الوسائد وسيلة رخيصة نسبيًا لتغيير الغرف من موسم إلى آخر



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab