القوات الحكومية تقصف وادي بردى واستمرار الاشتباكات العنيفة في حلب والفوعة
آخر تحديث GMT11:01:24
 العرب اليوم -

"سورية الديمقراطية" تتقدم في قرى ومزارع ريف الرقة وفرض حظر التجول في الجولان

القوات الحكومية تقصف وادي بردى واستمرار الاشتباكات العنيفة في حلب والفوعة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القوات الحكومية تقصف وادي بردى واستمرار الاشتباكات العنيفة في حلب والفوعة

القوات الحكومية تقصف وادي بردى
 دمشق ـ نور خوام

سقطت أسطوانتان متفجرتان أطلقتهما القوات الحكومية على مناطق في درعا البلد، واستهدفت القوات الحكومية بالقذائف المدفعية، مناطق في بلدة اليادودة، دون أنباء عن خسائر بشرية. وانفجرت عبوة ناسفة بسيارة تقل مقاتلين من لواء مقاتل في منطقة سويسة في ريف القنيطرة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية.

وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان، تأكيد مقتل شخص جراء إصابته في انفجار في سيارته قرب مبنى البريد وسط مدينة القامشلي، وأكدت مصادر متقاطعة للمرصد أن الشخص الذي قضي يعمل في مشفى النور في مدينة القامشلي كمتعاقد مدني، لتسيير أمور المصابين من قوات الأمن الداخلي الكردي "الآسايش"، وجرى استهدافه على الأرجح بعبوة ناسفة استهدفت السيارة.

وقُتل طفل في ريف تل أبيض جراء إصابته في انفجار لغم به في أرض زراعية قرب قرية بير كيتك في الريف الغربي لمدينة تل أبيض الواقعة في الريف الشمالي للرقة قرب الحدود السورية - التركية، في حين تمكنت قوات سورية الديمقراطية، من تحقيق التقدم في قرية ومزارع محيطة بها في الريف الشمالي للرقة، عقب اشتباكات مع تنظيم "داعش"، حيث تحاول قوات سورية الديمقراطية التقدم على حساب التنظيم، ضمن عملية "غضب الفرات" التي تحاول القوات التقدم وعزل مدينة الرقة عن ريفها، تمهيدًا للسيطرة على المدينة، في حين أعدم تنظيم "داعش" شابًا في مدينة الطبقة بالريف الغربي لمدينة الرقة، بتهمة "العمالة للتحالف الدولي".

واستهدف تنظيم "داعش" أماكن في منطقة جبال الشومرية، التي تسيطر عليها القوات الحكومية في ريف حمص الشرقي، عقبها قصف للقوات الحكومية على مناطق سيطرة تنظيم "داعش" في بادية تدمر الغربية، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن، في حين استمرت الاشتباكات بين الطرفين في محيط المحطة الرابعة، ومحيط قرية الشريفة القريبتين من مطار التيفور العسكري.

وتتواصل الاشتباكات في عدة محاور في محيط مناطق عين الفيجة ودير مقرن وكفر العواميد وكفير الزيت في وادي بردى بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها وحزب الله اللبناني من جهة، والفصائل المقاتلة والإسلامية وجبهة فتح الشام من جهة أخرى، وسط استمرار قوات النظام في استهداف محاور الاشتباك وقصف مناطق أخرى في وادي بردى وجرودها، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.

وارتفع إلى 2 عدد الأشخاص الذين قضوا جراء القصف من قبل الفصائل الإسلامية على مناطق في بلدة الفوعة، التي يقطنها مواطنون من الطائفة الشيعية في شمال شرق مدينة إدلب، فيما كان أصيب آخرون بجراح معظمهم أطفال. وقصفت القوات الحكومية أماكن في منطقة السطحيات في ريف حماة الجنوبي الشرقي، دون معلومات عن خسائر بشرية.

ودارت اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل المقاتلة والإسلامية من جهة أخرى، في محيط منطقة خلصة في الريف الجنوبي لحماة، إثر محاولة من القوات الحكومية تحقيق تقدم في المنطقة، وترافقت الاشتباكات مع استهدافات متبادلة بين الجانبين، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية. وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الفصائل المقاتلة العامل في منطقة سحم الجولان، أعلنت حظر تجوال في البلدة حتى فجر الثلاثاء، دون معلومات عن سبب حظر التجوال هذا في البلدة الواقعة في الريف الغربي لدرعا.

وسُمع دوي انفجارات في منطقة دركوش الواقعة في الريف الغربي لإدلب، والقريبة من الحدود السورية المحاذية للواء اسكندرون، وقالت مصادر متقاطعة إنها ناجمة عن قصف جوي استهدف أطراف دركوش، ولم يعلم حتى اللحظة هوية الطائرات التي استهدفت المنطقة، فيما لم ترد معلومات عن الخسائر البشرية الناجمة عن الضربات التي استهدفت المنطقة.

وكانت طائرات التحالف الدولي وأخرى بدون طيار، نفذت 3 عمليات اغتيال منذ مطلع العام الجاري 2017 في ريف إدلب، استهدفت قيادات جهادية وقيادات ومقاتلين آخرين من جبهة فتح الشام، ووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان 35 على الأقل من المقاتلين والقياديين الذين قضوا جراء استهدافهم من قبل طائرات التحالف الدولي أو طائرات بدون طيار، منذ الأول من كانون الثاني / يناير من العام الجاري 2017، من ضمنهم 12 قياديًا على الأقل، حيث وثق المرصد القيادي أبو الحسن تفتناز وقيادي شرعي آخر من ذويه في الاستهداف الذي جرى في الـ 6 من الشهر الجاري، في منطقة تفتناز في ريف إدلب الشرقي من قبل طائرات بدون طيار،

ووثق المرصد في الـ 4 من الشهر الجاري، 25 عنصرًا آخرين من ضمنهم 7 قياديين على الأقل في الضربات الجوية من طائرات التحالف، والتي استهدفت أحد أكبر مقرات جبهة فتح الشام في سورية، والذي يشمل مركز احتجاز قربه، في منطقة سرمدا في ريف إدلب الشمالي قرب الحدود السورية - التركية، ووثق المرصد 8 مقاتلين وقياديين قضوا في الأول من كانون الثاني/يناير الجاري، قضوا جراء الضربات الجوية من التحالف الدولي التي استهدفت، سيارات كانوا يستقلونها على طريق سرمدا - حزانو، وطريق سرمدا - باب الهوى في الريف الشمالي لإدلب، بينهم 3 قياديين في الفصائل "الجهادية" العاملة على الأرض السورية، أحدهم أبو المعتصم الديري من الجنسية السورية وخطاب القحطاني وهو من جنسية خليجية قاتل في أفغانستان واليمن وسورية، وأبو عمر التركستاني أحد القياديين "الجهاديين" العشرة الأوائل في سورية، وأحد القادة الأربعة الأبرز في الحزب الإسلامي التركستاني، وتفحمت معظم الجثث حينها باستثناء جثة الأخير التي لم تتعرض لاحتراق.

ومع استمرار انقطاع المياه القادمة من نبع الفيجة والتي تغذي أجزاء واسعة من العاصمة دمشق، يتصاعد الاستياء في أوساط الأهالي من قاطني مدينة دمشق، التي تشهد انقطاعًا للمياه لليوم الثامن عشر على التوالي، منذ الـ 23 من كانون الأول / ديسمبر، بعد إغلاق القوات الحكومية لأنابيب الضخ الواصلة إلى العاصمة والخزانات الاحتياطية فيها بعد تسرب مادة المازوت لداخل هذه الأنابيب، نتيجة العمليات العسكرية وتصعيد القصف على منطقة وادي بردى منذ الـ 20 من كانون الأول / ديسمبر من العام الماضي 2016، ويأتي تصاعد الاستياء مع استمرار قطع المياه، الذي أدى بدوره لارتفاع أسعار المياه المعدنية والمياه المباعة في العاصمة بشكل كبير.

ويعتمد المواطنون على مياه الآبار المحفورة في الشوارع والحدائق، إضافة لآبار في مسابح بالعاصمة، بينما تقوم سلطات النظام بتنظيم عملية ضخ المياه من مصادر أخرى إلى الأحياء والحارات في العاصمة دمشق، عبر تنظيم جداول لتحديد توقيت الضخ إلى كل منطقة، إضافة لتوزيع المياه عبر صهاريج جوّالة، كذلك يعمد قسم من سكان العاصمة إلى الاعتماد على المياه المعدنية التي قام التجار باستغلال حاجة الناس الملحَّة إليها، ورفع أسعارها أضعافاً.

وكذلك جاء الاستمرار في قطع المياه عن العاصمة بعد فشل المرحلة الأولى من المفاوضات بين القائمين على منطقة وادي بردى، التي تحوي منابع المياه المغذية للعاصمة، حيث تركزت المفاوضات في مرحلتها الأولى، على انسحاب المقاتلين من النبع ومحطات الضخ ومحيطها ورفع أعلام لنظام فوقها، حتى لو لم تسيطر عليها القوات الحكومية عسكريًا، وبقيت في يد جهة محايدة مقربة من النظام ومسؤولة عن عمليات ضخ المياه ومراقبتها، حيث لم يجرِ الاتفاق بين الجانبين عبر الوسطاء والوجهاء على الرغم من تأكيد قادة ميدانيين للمرصد السوري لحقوق الإنسان، أنهم "لا يستخدمون قضية قطع المياه عن العاصمة دمشق كورقة ضغط في العمليات العسكرية الجارية في وادي بردى"، في حين علم المرصد السوري أن قادة من النظام وحزب الله اللبناني أبلغوا الوسطاء أنه ""في حال لم يتم التوصل لاتفاق جدي وكامل فلتعطش دمشق شهراً حتى نرتاح سنين أخرى من قضية المياه".

ودارت اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جانب، وتنظيم "داعش" من جانب آخر، في محاور محيط قرية الشريفة بالقرب من مطار التيفور العسكري، بالتزامن مع اشتباكات في محيط المحطة الرابعة، وسط قصف متبادل بين الطرفين، دون معلومات عن الخسائر البشرية إلى الآن.

وارتفع إلى نحو 30 عدد القذائف المدفعية وقذائف الهاون وصواريخ يعتقد أنها من نوع أرض - أرض التي أطلقتها القوات الحكومية وحزب الله اللبناني مستهدفة مناطق في مدينة مضايا المحاصرة، ما أسفر عن سقوط جريحين على الأقل، وشهدت المدينة، تصعيدًا للقصف من قبل النظام وحزب الله، في حين علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه لا تزال الاشتباكات مستمرة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها وحزب الله اللبناني من جهة، والفصائل المقاتلة والإسلامية وجبهة فتح الشام من جهة أخرى في محاور قرب دير مقرن وكفير الزيت ومحوري بسيمة وعين الفيجة بوادي بردى، بالتزامن مع تحليق للطائرات الحربية في سماء المنطقة، وسط استمرار القوات الحكومية في قصف عدة مناطق بوادي بردى، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية جديدة.

وجرى تشييع مقاتل من قوات سورية الديمقراطية في مدينة تل أبيض الواقعة، في الريف الشمالي للرقة، كان قد قضى في الاشتباكات مع تنظيم "داعش" في عملية غضب الفرات، في حين وردت معلومات عن إعدام تنظيم "داعش" لمواطنة في مدينة الرقة بتهمة "العمالة للتحالف الدولي. وسُمع دوي انفجار في منطقة اللجاة في ريف درعا الشرقي، ناجم عن تفجير عبوة ناسفة استهدفت سيارة تابعة للواء إسلامي في المنطقة، دون تسببها بسقوط خسائر بشرية.

وجدّدت القوات الحكومية قصفها لمناطق في قريتي بسيمة وعين الفيجة في وادي بردى، ترافق مع فتحها لنيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في القريتين ومناطق أخرى في وادي بردى، بينما قضى قائد كتيبة مقاتلة إسلامية خلال الاشتباكات المستمرة مع حزب الله اللبناني والقوات الحكومية، والمسلحين الموالين لها في منطقة وادي بردى، فيما تمكنت القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من استعادة السيطرة على جميع النقاط بمحيط كتيبة الصواريخ قرب بلدة حزرما في منطقة المرج في الغوطة الشرقية، إثر هجوم معاكس على تمركزات للفصائل الإسلامية في المنطقة، بينما قصفت قوات النظام مناطق في بلدة أوتايا ومحيطها بمنطقة المرج في الغوطة الشرقية، دون أنباء عن إصابات، كما استشهدت مواطنة جراء قصف القوات الحكومية لمناطق في وادي بردى.

وقضى شاب وسقط عدد من الجرحى بينهم 4 أطفال، جراء قصف الفصائل الإسلامية لمناطق في بلدة الفوعة، في ريف إدلب الشمالي الشرقي التي يقطنها مواطنون من الطائفة الشيعية. وقُتل شاب وطفلة جراء قصف تنظيم "داعش" لمناطق في حي الجورة الخاضع لسيطرة القوات الحكومية، بينما ألقت طائرات شحن ما لا يقل عن 26 حاوية، تحوي مواد غذائية ومساعدات إنسانية لمناطق سيطرة القوات الحكومية في مدينة دير الزور.

وسقطت قذيفتان على مناطق في مشروع 1070 وضاحية الأسد قرب حي الحمدانية في مدينة حلب، عقبه قصف من قبل القوات الحكومية على مناطق في ريف المدينة، ولم ترد معلومات عن إصابات. وتستمر الاشتباكات العنيفة بين قوات سورية الديمقراطية مدعمة بقصف طائرات التحالف الدولي من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة أخرى، في محيط بلدة تل السمن في ريف الرقة الشمالي، وسط قصف متبادل بين الطرفين، بينما انفجرت عبوة ناسفة في بلدة سلوك بريف الرقة الشمالي، ومعلومات عن إصابة عدة مقاتلين من قوات سورية الديمقراطية، كما وردت معلومات عن مقتل عدة عناصر من تنظيم "داعش"، جراء غارة لطائرات التحالف الدولي على أماكن في منطقة حزيمة في ريف الرقة الشمالي.

وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن شركة حيان النفطية والواقعة في بادية تدمر الغربية، في الريف الشرقي لحمص، خرجت عن الخدمة، جراء التفجير الذي نفذه تنظيم "داعش"، في عدد من مباني الشركة، ووردت إلى المرصد السوري لحقوق الإنسان نسخة من شريط مصور، يظهر قيام عناصر من تنظيم "داعش" بتفخيخ مبنى الشركة عبر توزيع أسطوانات متفجرات في قواعد المباني ومفاصلها، ومن ثم تفجيرها، وشوهدت أعمدة الدخان وألسنة اللهب، تتصاعد من مكان التفجير، وتقع شركة حيان في منطقة حقل جحار النفطي ببادية تدمر الغربية، وأكدت مصادر موثوقة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن التفجير لم يستهدف كامل مباني الشركة، إلا أن هذا التفجير أخرج الشركة عن العمل، كما أكدت المصادر للمرصد أن التفجير جرى خلال الـ 48 ساعة الماضية.

وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر في تموز / يوليو من العام الماضي 2016، ما ورد إليه في نسخة من شريط مصور بثه تنظيم "داعش" في ريف حمص الشرقي، يظهر هجوم تنظيم "داعش" على حقل شاعر للغاز في مطلع أيار / مايو الماضي من العام 2016، والذي تمكن خلاله التنظيم من السيطرة على الحقل الاستراتيجي، وطرد القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من الحقل، وأظهر الشريط الآليات والمعدات العسكرية والذخيرة التي استولى عليها عناصر التنظيم، وأظهر الشريط الحقل، ووقف فيه 4 عناصر من تنظيم "داعش" ومن خلفهم منشآت الحقل، وقال أحد المتحدثين "الحمد لله الذي فتح علينا هذا الفتح بحوله وقوته، فوالله إنما نصرنا بنصر من الله، وقوتنا نستمدها من الله، والحمد لله هذه شاعر ما فتحت إلا بنصر من الله، وهذه الشركة التي كان النصيرية يستمدون منها جل اقتصادهم ودعمهم من النفط والغاز ليحاربوا به الإسلام والمسلمين ويصدوا عن سبيل الله، هي لجنود الدولة الإسلامية وبإذن الله لن نبقِ منها ولن نذؤ".

وأكد الشريط المصور حينها ما نشره المرصد السوري لحقوق الإنسان في منتصف أيار / مايو الماضي من عام 2016، عن تفجيرات نفذها التنظيم في حقل شاعر للغاز مستهدفًا منشآتها وآبارها، حيث أظهر الشريط بعد انتهاء حديث العنصر في التنظيم، عملية تلغيم الحقل وتفخيخه بأسطوانات متفجرة زرعت في كامل أجزاء الحقل ومنشآتها، ليتم تفجير منشآت شركة شاعر للغاز بشكل كامل عبر تفجيرات ضخمة هزت المنطقة.

وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان من مصادر موثوقة أن مدينة مضايا المحاصرة من قبل القوات الحكومية وحزب الله اللبناني، تشهد الآن قصفًا مكثفًا من قبل القوات الحكومية وحزب الله، وجرى استهداف المدينة حتى الآن بنحو 25 قذيفة مدفعية وصاروخية، ما تسبب في أضرار مادية بممتلكات مواطنين، ومعلومات عن سقوط جرحى نتيجة القصف، وتشهد مدينة مضايا المحاصرة منذ منتصف العام 2015، حصارًا مطبقًا نفذته القوات الحكومية وحزب الله اللبناني على المدينة يقطنها نحو 40 ألف نسمة، بينهم حوالي 20 ألفًا نزحوا إليها قادمين من مدينة الزبداني، التي شهدت معارك ضارية وقصفًا مكثفًا بآلاف القذائف والصواريخ والبراميل المتفجرة من قبل القوات الحكومية وطائراتها، ومن مناطق أخرى محاذية لمضايا والزبداني، وقُتل وجرح العشرات من أبناء المدينة بانفجار الألغام، وقذائف ورصاص قناصة الفصائل وقوات حزب الله اللبناني، وجراء الجوع ونقص الأدوية والأغذية ونتيجة للأوضاع الإنسانية الصعبة التي تعيشها المدينة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القوات الحكومية تقصف وادي بردى واستمرار الاشتباكات العنيفة في حلب والفوعة القوات الحكومية تقصف وادي بردى واستمرار الاشتباكات العنيفة في حلب والفوعة



GMT 23:31 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة
 العرب اليوم - منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 23:31 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 23:06 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

أكذوبة النموذج الإسرائيلي!

GMT 08:56 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

شهيد في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة جنوب لبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab