مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها
آخر تحديث GMT04:22:39
 العرب اليوم -

أوضحت أنها ستُعيد هيكلة لبنان حال أصبحت رئيسًا

مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها

مايا دياب
القاهره_العرب اليوم

أكدت الفنانة اللبنانية مايا دياب أنها قصدت الفنانة جوليا بطرس عندما قالت إن هناك من تغني للثورة ولا تشارك فيها، وهي لا تمثل ما تغنيه.وأضافت دياب لفضائية "الجديد" أنها لم تلمح إلى اسم جوليا، بل قصدتها فعلا، وقالت:" فالسيدة فيروز التي هي رمز لبنان بالسراء والضراء ورمز قصة لبنان وتاريخه الذي رسمه الأخوان الرحباني، ومع كل عزلتها لماذا استقبلت الرئيس الفرنسي ايمايويل ماكرون برأيك؟".

وتابعت:" الجواب لأنها تعلم أن زيارته فيها قصدان؛ لتكريمها وهي التي تستحق كل تكريمات الأرض، والقصد الثاني هو أن تكريمها في هذا الوقت الصعب الذي يعاني منه لبنان فهي الأمل بكل أغنية جميلة غنتها عن بلدنا".وأوضحت: في حال أنا لا أكون مع شعبي وإخوتي فأنا لا أمثلهم ولا أتنفس حرية وإخوتي اللبنانيين وكل الشعب اللبناني، فالفنانة ماجدة الرومي مثلا نزلت إلى الشارع وغمرت الناس ولم تأبه لفيروس كورونا، فهكذا تكون رسالة الفنان".

وأشادت مايا دياب بعلاقتها بأصالة، ووصفتها بالإنسانة الرائعة، لافتة إلى أن الأخيرة لا تتوقف عن عرض خدماتها والاتصال بأصدقائها المقتدرين ماديا، وتطلب منهم إرسال المساعدات إلى لبنان، مبينة أن أصالة تعتبر لبنان بلدها الثاني ولديها حب كبير له، إضافة إلى علاقتهما التي تفتخر بها.وفي حال أصبحت رئيسا للبنان، والقرار الذي ستتخذه، ردت مايا بالقول إن هناك الكثير من القرارات، ولكن القرار الأهم بلبنان هو إعادة هيكلة الدولة، وستبدأ من "قلع أصغر موظف من أصغر مؤسسة وصولا إلى المؤسسات الكبيرة والرؤوس الكبيرة المتحكمة بكل شاردة وواردة".

وبينت:"لدي خوف على قد ما رأينا بقع أمل وعلى قد ما عشنا أمل عربشوا على أكتافنا قعدوا وتربعوا وفكرونا منتحمل وبلا احساس وهو الشيء الطبيعي وتعودوا على الطبيعة وليس من الطبيعي أن نقوم بمقابلة عن هذا الأمر.وذكرت الفنانة اللبنانية أنها تفخر بمساعدتها للآخرين، فلا خلافات لديها مع أي شخص، وتؤمن أن الطاقة والحياة التي نعيشها يجب أن لا تجعلنا نتأثر بالسلبيات التي حولنا، و"ابتعد عن الأشخاص اختلف معهم، ولكن لا أضع في قلبي الحقد وأتمنى الخير له أو لها دون وجود أي سوء نية".وأكملت: "من يفكر بي بطريقة سلبية فهؤلاء لا أراهم، لأول مرة وجدت أن هناك ضرورة ولا تزال أن أعرض ما أفعل، ليس لمجرد الاستعراض، فهناك أناس خيرون أكثر مني ألف مرة ولا يتكلمون، ولكن بهذه الكارثة الكونية التي حصلت بنا، وجدت أنه من الضروري أن أعلم وأن أعدي غيري ليفعل مثلي"

قد يهمك أيضا:

صورة مايا دياب وأصالة نصري تُثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي
ريما الرحباني تُهاجم مايا دياب وتُؤكِّد أنَّها "مُتسلِّقة على أمجاد الآخرين"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab