مغنية لبنانية تستعين بمأجورين للحصول على حقوقها
آخر تحديث GMT11:18:22
 العرب اليوم -

مغنية لبنانية تستعين بمأجورين للحصول على حقوقها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مغنية لبنانية تستعين بمأجورين للحصول على حقوقها

مغنية لبنانية
بيروت ـ ميشال حداد

قررت مغنية لبنانية حسناء معالجة بعض مشاكلها العالقة من خلال بعض المطلوبين ، للقضاء في لبنان من بلطجية وقتلة مأجورين ، حيث تبادر في كل مرة للجوء إلى تلك السياسة من أجل الحصول على حقوق لها أو حتى فرض وجهة نظرها على الأخرين بالقوة ، والغريب أن أحدًا لم يقاضيها حتى الأن ، خوفًا من نقمة المرافقين الشخصيين وهم لا يوفرون فرصة لإلحاق الأذى بالناس من أجل إرضاء "المعلمة" ، كما ينادونها والتي لا تبخل عليهم بالمال والهدايا والأسلحة .

وهددت "المعلمة" قبل فترة نجمة استعراضية معروفة ، وجعلت مرافقها يتصل بوالدة الأخيرة ، وينصحها بضرورة لفت انتباه ابنتها والسيطرة على تصرفاتها حتى لا تتعرض إلى الأذى ، وذلك بعدما تمكنت تلك الحسناء الشقراء من الفوز بقلب رجل أعمال كانت المغنية قد رسمت من حوله خططًا لم تفلح في ترويض عواطفه ، وهي لديها نحو 7 مرافقين بعضهم مطلوب بالفعل للمثول أمام القضاء اللبناني بجرائم مختلفة منها السلب ومحاولة القتل وغيرها من الاتهامات .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مغنية لبنانية تستعين بمأجورين للحصول على حقوقها مغنية لبنانية تستعين بمأجورين للحصول على حقوقها



GMT 15:32 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

ملك الأردن يأمر بإجراء انتخابات مجلس النواب
 العرب اليوم - ملك الأردن يأمر بإجراء انتخابات مجلس النواب

GMT 19:40 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط في شمال قطاع غزة

GMT 08:50 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

إسرائيل تقصف مواقع لحزب الله بجنوب لبنان

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

مقتل 7 أشخاص وإصابة 15 آخرين في حادث سير بالجزائر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

حرائق في منشآت طاقة روسية بعد هجمات أوكرانية

GMT 18:11 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

أيهما أخطر؟

GMT 18:13 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

العرب واليونسكو

GMT 20:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

مصر تنفي أي نقاش مع إسرائيل بشأن خطط اجتياح رفح
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab