معرض أبوظبي الدولي للبترول والغاز  أديبيك  قصة نجاح تتواصل
آخر تحديث GMT21:55:33
 العرب اليوم -

معرض أبوظبي الدولي للبترول والغاز " أديبيك " قصة نجاح تتواصل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - معرض أبوظبي الدولي للبترول والغاز " أديبيك " قصة نجاح تتواصل

أبوظبي ـ وام

بعد إنعقاد إستمر كل عامين، وفي مؤتمر صحفي في يوليو 2012، تم الإعلان عن إنطلاقة وعقد "أديبك" في عام 2013 ليصبح حدثا سنويا. فمنذ بدايته كطفل ينتمي لدائرة الإستكشاف والإنتاج في أدنوك إلى تولي رئاسته من قبل أكثر من شركة من شركات مجموعة أدنوك يعود " أديبيك" هذا العام في دورته السادسة عشرة في عام 2013 بعد سلسلة من التوسع والتطور في الدورات السابقة ليعكس الإهتمام بمواضيع الغاز مع الإستمرار والإبقاء على طرح ونقاش مواضيع النفط على جدول أعمال المؤتمر والمعرض فقد كانت بداية الحدث في عام 1984 عندما بدأت ترتيبات عقد مؤتمر بحضور متواضع لعدد من المهندسين والخبراء المختصين من دائرة الإستكشاف والإنتاج في شركة بترول أبوظبي الوطنية " أدنوك" وجمعية مهندسي البترول " فرع الإمارات" حيث كان الكثيرون منهم أعضاء في تلك الجمعية يلتقون ويتحدثون ويناقشون مواضيع قطاع صناعة النفط لثلاثة أيام في فندق في مدينة أبوظبي وخضع إسم المؤتمر وشعاره وشكله للعديد من المتغيرات والمعطيات والتي كانت تتوالى بالتوازي مع التطورات في مدينة أبوظبي، ودولة الإمارات العربية المتحدة و قطاع صناعة النفط والغاز في المنطقة وتحديات قطاع قطاع الطاقة العالمي وإرتداداته المختلفة على المنطقة والمجتمع الدولي. فقد تأسست أدنوك عام 1971 بهدف العمل في جميع مجالات صناعة النفط والغاز في إمارة أبوظبي.. ومنذ ذلك الوقت وفي فترة السبعينيات وبداية الثمانينيات من القرن الماضي، إتسعت نشاطاتها حيث أسست عددا من الشركات النفطية التابعة المتخصصة في الشق العلوي والسفلي من عمليات إستكشاف وإنتاج النفط. و شجع ذلك الشركة على التفكير جليا في أفكار ومبادرات جديدة تساهم في مزيد من الحوار ومشاركة اللاعبين الرئيسيين في سوق النفط العالمي. وتعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة والتي يتم إنتاج أكثر من 95 في المائة من النفط الخام والغاز في إمارة أبوظبي من الدول التي تحتل مركز الصدارة من بين الدول العشر في العالم في إنتاج وتصدير النفط. كما جاءت إستضافة مدينة أبوظبي لأعمال القمة الأولى لمجلس التعاون الخليجي في إبراز مكانة الدولة على المستويات الإقليمية والعربية والدولية..و تعتبر الدولة أيضا من الأعضاء المؤثرين في منظمة الدول المصدرة للبترول " أوبك" . وكما كان معروفا عن المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه إيمانه القوي بالكادر البشري والتطور الإجتماعي والرفاه الإقتصادي ولغة الحوار بين الناس من كل الخلفيات وكذلك القطاعات بإهتماماتها ونشاطاتها المختلفة – قطاع النفط والغاز من تلك القطاعات الهامة وكانت هناك حاجة ملحة للمزيد من الحوار والنقاش والتواصل بين كل المساهمين والعاملين والمستهلكين والمستفيدين من هذا القطاع الحيوي بشكل عام. وشكلت تلك العوامل مجتمعة أرضية راسخة وخلفية كافية للمضي قدما في تنظيم وإستضافة مؤتمر ما تكون مدينة أبوظبي حاضنة له. ومن هنا تبلورت فكرة هذا المؤتمر وتشكلت معالم ملتقى حمل إسم مؤتمر الإمارات لتكنولوجيا البترول ليرى النور. وإنطلق مؤتمر الإمارات لتكنولوجيا البترول - كما كان مسماه وقتها في الثاني والعشرين من مايو 1984 - في فندق الإنتركونتينينتال أبوظبي الذي واصل إستضافة دورات عديدة لاحقة للمؤتمر كل عامين. وجرت فعاليات المؤتمر وقتها فقط بتنظيم من أدنوك وجمعية مهندسي البترول " فرع الإمارات وإستغرق ثلاثة أيام. وفي عام 1986 إنطلق المؤتمر في دورته الثانية في 28 من أبريل وبتعديل بسيط في إسمه الرسمي والذي تغير إلى مؤتمر أبوظبي البترولي الثاني. فبعد البداية الناجحة لدورته السابقة شهد المؤتمر متغيرات لعدد من إجراءاته المعمول بها إذ تم السماح لعدد من شركات خدمات حقول النفط من عرض أجنحة ترويجية صغيرة وقتها تكون على طول بهو الإستقبال في فندق الإنتركونتينينتال. ومضت فعاليات المؤتمر بنجاح يضاف لنجاح سابقه وبتنظيم من شركة أدنوك وجمعية مهندسي البترول ممهدا الطريق للدورة القادمة. وشهدت الدورة الثالثة من المؤتمر المزيد من المتغيرات بسبب عدد من العوامل الخاصة بتلك المرحلة.. وإختتم المؤتمر أعماله في الأسبوع الأول من شهر يونيو 1988.. وبالتوازي مع ذلك الأسبوع صدر مرسوم أميري يقضي بتأسيس المجلس الأعلى للبترول ومقره مدينة أبوظبي. وجاء تأسيس المجلس ليكون الأداة والإطار الذي يرسم معالم كل السياسات الخاصة بقطاع النفط في إمارة أبوظبي وذلك برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله والذي كان وقتها ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة . وبالتوازي مع المكانة التي بدأ المؤتمر يشكل معالمها في الدولة، جاء التوجه بالرعاية الرسمية عند إنعقاد المؤتمر بالإضافة للمنظمين والرعاة التقليديين كشركة أدنوك وجمعية مهندسي البترول. وإنطلق مؤتمر أبوظبي الثالث للبترول تحت رعاية سمو الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الشرقية رئيس مجلس إدارة شركة ادنوك وقتها. كما شهد المؤتمر إضافة جديدة في إسمه الرسمي حيث تم إضافة كلمة "معرض" ليصبح مؤتمر ومعرض أبوظبي البترولي الثالث. لقد تم ذلك بعناية فائقة وذلك في خضم تقييم النجاح المستمر للمؤتمر وبالتوازي مع إهتمام قطاع الصناعة المتزايد بالمشاركة مع ما مدى إمكانية فتح المجال لذلك. و أكدت نتائج هذه الدورة والتي تزامت مع تأسيس المجلس الأعلى للبترول مكانة الحدث الهام ممهدة الطريق لاعوام اكثر إثارة ولدورات كذلك لاحقة. وشكلت الدورة الرابعة للحدث نقطة تحول مهمة في توجه المؤتمر.. إذ إنعقد مؤتمر ومعرض أبوظبي البترولي الرابع في 14 يونيو 1990 تحت رعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان وإستمرت رعاية سموه للمؤتمر والمعرض حتى اليوم. وشهد المؤتمر تطورا ملحوظا عن دوراته السابقة وذلك من خلال الإرتفاع في عدد أوراق العمل المقدمة إلى 35 مقارنة بما تم تقديمه في عام 1984.. كما إستمر المعرض في إحتضانه للمزيد من الزوار حيث شهد حضورا تجاوز 500 مشارك. وشاركت في فعاليات المؤتمر والمعرض المصاحب دورته الخامسة والذي إنطلق في 18 مايو 1992 نحو 24 شركة من قطاع خدمات حقول النفط مشكلا بذلك تطورا جديدا في نوعية وطريقة المشاركة والتفاعل من أطراف أخرى عديدة من القطاع الحكومي والخاص من أبوظبي ومن حول الدولة. وفي العام 1992، جاء دخول غرفة تجارة وصناعة أبوظبي وهيئة بروكسل للمعارض ومقرها بلجيكا في التنظيم لتعطيا زخما وتقدما قوة دافعة لمكانة المؤتمر والمعرض المرافق. وزادت المساحة المقام عليها المعرض لتصل إلى 8600 متر مربع وعدد الشركات المشاركة بشكل كبير إلى 491 شركة.   ولم يعد فندق الإنتركونتينينتال أبوظبي مقرا للإستمرار في إستضافة الحدث الذي أصبح أكبر حجما عن دوراته السابقة. إنطلقت فعاليات المؤتمر والمعرض المصاحب، ولكن هذه المرة بإنتقاله إلى مركز أبوظبي للمعارض الدولية موفرا بذلك مساحة وفضاء أكبر وأوسع. كما إنتقل توقيت إنعقاد المؤتمر للمرة الأولى من الربع الثاني إلى الربع الرابع من العام حيث إنعقد في 16 أكتوبر 1994 كما تم إعتماد المؤتمر ليكون حدثا دوليا حيث ظهر الإسم الرسمي الجديد المعروف اليوم مؤتمر ومعرض أبوظبي الدولي للبترول "أديبيك" مترجما عن الإسم الرسمي للمؤتمر والمعرض المصاحب من اللغة الإنجليزية، بالتوازي مع الكشف عن أول شعار " علامة تجارية" للمؤتمر والذي كان يمثل خارطة دولة الإمارات العربية المتحدة ملونة بألوان العلم الوطني ويتوسط الخارطة رسومات لمنشآت بترولية يعلوها شعلة.. كما تم تمديد فترة المؤتمر والمعرض المصاحب إلى أربعة أيام..وإنطلقت فعاليات الدورة السادسة تحت الإسم الجديد "أديبيك". و فتحت المكانة التي أرسى "أديبك" دعائمها محليا وإقليميا الأبواب لمزيد من الشركات والمنظمات المعنية بقطاع النفط والغاز لتشارك بأكثر من نمط وشكل. وإنطلقت فعاليات الدورة السابعة في 13 أكتوبر 1996 واستمرت أربعة أيام.. وقام سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة آل نهيان مستشار صاحب السمو رئيس الدولة الذي كان يشغل وقتها رئيس ديوان سمو ولي عهد أبوظبي الرئيس الفخري لغرفة تجارة وصناعة أبوظبي بإفتتاح المعرض بحضور سعادة يوسف عمير بن يوسف الأمين العام السابق للمجلس الأعلى للبترول ومدير عام أدنوك حينئذ . وشهد المعرض إرتفاعا ملحوظا في مساحة الأرض المستعملة للعرض حيث وصلت إلى 15 ألف متر مربع.. كما إرتفعت عدد الشركات المشاركة إلى 750 شركة محققا بذلك رقما قياسيا مستداما في حجم "أديبك". وقام عبدالله ناصر السويدي مدير دائرة الإستكشاف والإنتاج في أدنوك وقتها بإلقاء كلمة الإفتتاح.. وقال "أصبح أديبيك الآن بمثابة حدث دولي وملتقى لكافة المهتمين بالصناعة النفطية". وإستمر "أديبيك" في الإنعقاد حيث قام سمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان بإفتتاح دورته الثامنة التي إنطلقت في 11 أكتوبر 1998 وإستمرت أربعة أيام. وحضر مراسم الإفتتاح سعادة يوسف عمير بن يوسف الأمين العام للمجلس الأعلى للبترول ومدير عام أدنوك وقتها. وشهدت الدورة الثامنة مشاركة ما يزيد عن 610 شركات من أكثر من 34 دولة. وألقى التذبذب في أسعار النفط العالمية وظاهرة الإحتباس الحراري بظلالهما على المجتمع الدولي وكذلك الدورة التاسعة من "أديبيك" التي إنطلقت في 15 أكتوبر 2000.. وشكلت تلك الظروف تحديات لابد من مواجهتها من خلال تضافر كل الجهود لوضع سياسة خاصة بها ومحددة المعالم والتوجهات. وفي تأكيد على ريادتها في تنظيم المؤتمر والمعرض المصاحب.. لم تدخر أدنوك جهدا ولا وقتا لجعل دورة هذا العام تجمعا مفضلا لعدد من الوزراء والخبراء من قطاع النفط في المنطقة للإلتقاء والنقاش وعرض كل ما في جعبتهم لطرحه والتوصية به..ليسجل "أديبيك" إرتفاعا، ولو كان طفيفا، في عدد أوراق العمل مسجلا 84 ورقة. وشهد "أديبيك" التاسع حضورا من وزراء النفط من دول مجلس التعاون الخليجي كالمملكة العربية السعودية وقطر. وشمل برنامج "أديبيك" مؤتمرا صحفيا للمرة الأولى في تاريخه حيث تميز بحضور مميز وقوي للصحافة المحلية العربية والإنجليزية المكتوبة، كما كان حاضرا عدد من شبكات التلفزة المحلية والإقليمية والدولية. ولمواكبة الإرتفاع في التحديات الخاصة بالحفاظ على البيئة وتقليل إنبعاثات الغازات الضارة بها كما أن شعار "أديبك" الذي تم الكشف عنه وإستعماله منذ دورة المؤتمر والمعرض في عام 1994 المتمثل بخارطة الإمارات فلقد تم حذف الشعلة الظاهرة في أعلى الشعار في تأكيد على توجه "أديبك" الجديد وقتها بالعمل على خلق ثقافة توعوية للتقليل وللوصول بإنبعاثات الغازات لمستوى الصفر. وتميز "أديبيك" العاشر بحضور كبير لعدد من وزراء النفط والطاقة من المملكة العربية السعودية وقطر والجزائر والسودان وتركمنستان بالإضافة لحضور رسمي عالي المستوى من كندا والمملكة المتحدة وغيرهم مما اعطى قوة دافعة أكبر لمكانة الحدث بين خبراء القطاع والمهتمين. وإرتفع عدد أوراق العمل المقدمة مسجلا رقما قياسيا جديدا وصل إلى 98 كما تجاوز عدد الشركات المشاركة العارضة حاجز 900 على منطقة عرض وصلت مساحتها إلى 21 ألف متر مربع.. وسجل عدد زوار "أديبك" لعام 2002 رقما قياسيا جديدا تجاوز 18 الفا هو الأعلى منذ إنطلاقة المؤتمر في عام 1984. وشملت أروقة معرض "أديبيك" العاشر " قرية المعلومات " لأول مرة في تاريخه.. وكانت بمثابة مساحة لعرض آخر ما توصلت له تقنية المعلومات فيما يتعلق بعمليات ونشاطات قطاع النفط والغاز. وبالإضافة لذلك تم إطلاق موقع "أديبك" على شبكة المعلومات الدولية ’الإنترنت‘ لتكون مرجعا لآخر الاخبار والمعلومات والمستجدات لكل الجهات المعنية حول العالم من قطاع النفط وغيرها من أصحاب العلاقة والمهتمين. وتم ولأول مرة إطلاق عنوان يتبعه جدول أعمال برنامج وتوجه المؤتمر والمعرض المصاحب حيث إنعقد المؤتمر تحت شعار "التأقلم للتحديات المستقبلية: الإنسان والتكنولوجيا والبيئة". وإفتتح الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الذي كان وقتها نائبا لولي عهد أبوظبي نائب القائد ألأعلى للقوات المسلحة فعاليات "أديبيك" الحادي عشر والذي إنطلقت أعماله في 10 أكتوبر 2004 . لقد كان "أديبيك" 2004 نجاحا متميزا يضاف للدورات السابقة.. ووصل عدد أوراق العمل المقدمة إلى 157 مسجلا رقما قياسيا عن الدورات السابقة، كما إرتفع عدد الزوار بشكل ملحوظ متجاوزا سقف 32 ألفا وبمشاركة أكثر من 1200 شركة عارضة وإرتفاع في عدد الدول المشاركة من 45 في الدورة السابقة إلى 54. وإستمر "أديبيك" لست دورات متتالية في الإنعقاد في الربع الرابع من كل عامين في شهر أكتوبر إلى حين موعد دورته الثانية عشرة في عام 2006 والتي إنطلقت في شهر نوفمبر.. إلى أن تم نقل التوقيت إلى نوفمبر ويعزى ذلك إلى بروز العاصمة الإماراتية على الساحة الإقليمية والدولية كمركز جذاب في قطاع الإجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض ليس في منطقة الخليج فحسب، بل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حيث لم تعد أبوظبي مقتصرة على النفط والغاز بل وجهة سفر للأعمال والسياحة. ويوفر التوقيت الجديد للزوار حيزا أكبر من الخيارات لما يريدون عمله سواء قبل أو بعد "أديبك".. ويعتبر جامع الشيخ زايد والجزر الممتدة على طول ساحل إمارة أبوظبي والمنتجعات السياحية في الصحراء وسباق الفورمولا ومهرجان أبوظبي السينمائي وقمة أبوظبي للإعلام وغيرها من الفعاليات من المؤتمرات والمعارض الهامة وجهات سفر جاذبة لمزيد من زوار أبوظبي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معرض أبوظبي الدولي للبترول والغاز  أديبيك  قصة نجاح تتواصل معرض أبوظبي الدولي للبترول والغاز  أديبيك  قصة نجاح تتواصل



GMT 22:06 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

3 عمليات حوثية ضد سفن ومدمرات أميركية وإسرائيلية

GMT 15:09 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

النوم الجيد يطيل حياة الإنسان ويضيف سنوات لعمره

GMT 22:17 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

تونس تنتشل 14 جثة لمهاجرين غير شرعيين قبالة جربة

GMT 15:32 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

ملك الأردن يأمر بإجراء انتخابات مجلس النواب

GMT 18:03 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"

GMT 10:46 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 5.3 ريختر يضرب شرق إندونيسيا

GMT 01:08 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab