شهر المحاولات الجديّة والعزم ومركز جديد
آخر تحديث GMT11:52:54
 العرب اليوم -

20 نيسان / أبريل - 20 أيار / مايو

شهر المحاولات الجديّة والعزم ومركز جديد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شهر المحاولات الجديّة والعزم ومركز جديد

برج الثور

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر شباط/فبراير 2017:

تنطلق بحماس يوم الاحد
مهنيًا: ان الفترة الواقعة بين 24 و25 تطلب منك الحذر والتأني وذلك بسبب تاثيرات الكسوف الضاغطة لكن ابتداء من يوم الاحد يتبدل المشهد الفلكي مع اقتراب كوكب عطارد من اورانوس ما يجعلك تنطلق بحماس ويشجعك في تنظيم أو تحديد الأولويات. تبدو سعيدًا بالانطلاق وتحقق الأهداف المحددة. لن تتعرّض الى مضايقات من قبل الزملاء أو المسؤولين بل قد تحظى بدعم أحدهم وتنتهي مسألة هامة لصالحك. هذا أسبوع مناسب لتنشغل في مشاريعك ولدرس العروض السابقة والاخيرة بدقة. أجد هذا الأسبوع مناسبًا لتقوية العلاقات المهنية ولتعزيز الإمكانيات الموجودة. 

عاطفيًا: إن الاوضاع العاطفية متقلبة نوعًا ما وذلك خلال هذا الأسبوع، تكثر الضغوط المنزلية والعائلية فتهمل الحبيب أو تختلف معه حول كيفية معالجة الامور. لكن باستطاعتك تحمل هذه التقلّبات وعدم التأثر بها شرط التحلي بالروح المرحة والتسامح. لا تكن خمولًا ولا تتردّد بالإفصاح عن مشاعرك فهذا يقرّب المسافة بينكما ويسمح بالتالي بتعزيز الروابط. 

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر شباط/فبراير 2017:

يعلن هذا الشهر عن ذروة مهنيّة تصل إليها عزيزي الثور خلال الدورة السنويّة. تُمهّد الشمس الحاضرة في برج الدلو حتى تاريخ 19 شباط لفترةٍ زمنية ملائمة للتركيز والعزم بشكل فعلي. من المحتمل أن تشعر بالتوتّر والضغط جرّاء المسؤوليات الكبيرة التي استلمتها. لكنّك تعلم جيّدًا أنّه عليك تقديم أفضل أداء تملكه لأنّ إنجازاتك وحدها تُحدث تغييرًا كبيرًا خلال هذا الشهر. يكمن سرّ نجاحك بالمحافظة على جدول أعمالٍ منظم وكفاءة عالية.  لذلك لا تحاول الإسترخاء خلال هذا الشهر لأنّه شهر المحاولات الجديّة والعزم. قد تُكافأ بمركز جديد أو بظروف أفضل.
تصل الشمس الى برج الحوت في تاريخ 19 شباط ويتغيّر الجوّ المشحون ويصبح خفيفًا ولطيفًا. تحمل لك الأيام العشرة الأخيرة من الشهر إمكانيّات كبيرة. سوف تتحلّى برؤية إيجابيّة وتتلقّى فرصًا أفضل. لن يخيب ظنّك إذا تواصلت مع بعض الأصدقاء. يمكنك تحقيق النجاح عبر جهود مشتركة أو خلال الإشتراك في اعمالٍ جماعيّة.

عاطفيًّا: ان وجود الزهرة في الحمل لمدة اطول من المعتاد ولأشهر قادمة يشير الى احتمالات عدة قد تشتكي من التوتّر الضغط  والملل العائلي والشخصي او تعيد النظر بعلاقة متأرجحة او تلعب دور الضحية  فمن المتوقّع أن تمرّ في بعض الفترات العصيبة مع الشريك، لحسن الحظ تشكّل الأيام العشرة الأخيرة من الشهر الوقت الأفضل والأنسب لحلّ المشاكل والتواصل مع الشريك والى معاودة لقاء مع شخص غاب عنك  فتلك الأيّام العشرة كفيلة لإدخال تغييرٍ إيجابيّ واحتفالا بمناسبة تفرحك وتضيف إلى حياتكما البهجة والفرح.

مهنيًّا: قد يشكّل هذا الشهر إنذارًا على الصعيد العملي والمهني. بسبب وجود المريخ في الحمل الذي يتسبب ببعض التراجع والاوهام بالاضافة الى عوامل الخسوف والكسوف في 11و26 يثير بعض البلبلة وتشتد الضغوطات او فراق او عن تغييرات او انقلابات ما يجعلك تعيد النظر ببعض الالتزامات والارتباطات ويشير  والى بعض التغييرات تحصل على الصعيد المهني او الى ظروف صعبة ومربكة قد تطاول بعض الاصدقاء  لا تملك أعذارًا تسمح لك بالإسترخاء أو فقدان التركيز. قد تُمتَحَن على مختلف الأصعدة خلال هذا الشهر ومن المستحسن أن تبذل أفضل ما عندك. قد تجد طاقةً منعشة تقودك نحو فرصٍ أفضل. لذا ما عليك سوى التعاون وإختيار الجهود المشتركة. حافظ على مزاجٍ هادئ وأبرز ثبات وانفتاح سجيّتك.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2017:
1- مهنيًا: مشروع ناجح نتيجة سهرك وحرصك على كل خطوة كنت تقوم بها وتنال التهنئة.
عاطفيًا: توتر في العلاقة بينك وبين الشريك لأنك متشائم، لكنه يحاول أن يزرع الأمل فيك.
صحيًا: استمر في ممارسة رياضتك المفضلة وحاول أن تشرك الآخرين معك.

2- مهنيًا: حاذر عدم الاستقرار وتجنّب التنقُّلات غير المدروسة، وحاول أن تجد أمنك بالقرب من المحيط  الضيّق.
عاطفيًا: لا يجوز التأجيل والإهمال في الحب بعد اليوم، تجد عدة حوافز تمنحك الجرأة والعزيمة لإكمال خطواتك العاطفية التي تأخرت بعض الشيء.
صحيًا: تناور بعض الشيء قبل التقيد بالإرشادت الطبية، لكن سرعان ما تلتزمها حرفيًا.

3- مهنيًا: يحمل إليك هذا اليوم انطلاقة جديدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك.
عاطفيًا: أوقات سعيدة في طريقها إليك، وتظهر ملامحها في بعد أيام ولا سيما أن النيات صافية في هذا الاتجاه.
صحيًا: عليك بتهدئة أعصابك وأخذ الأمور ببساطة وروية وحكمة.

4- مهنيًا: بوادر خلاف مع بعض الزملاء، لكن الأمر يبقى محدودًا من حيث النتائج، وتكون قادرًا على إيجاد الحلول التي ترضي جميع الأطراف.
عاطفيًا: تثبت لك الأيام أنّ الشريك الحالي هو أفضل الأشخاص ضمانًا للمستقبل والحياة معًا وللثقة الكبيرة التي باتت عملة نادرة اليوم.
صحيًا: تخالف بين حين وآخر تعليمات الطبيب بضرورة الامتناع عن التدخين، ثم تستدرك الأمر قبل فوات الأوان.

5- مهنيًا: أنت في حاجة ملحة لإعادة تقييم حياتك المهنية وذلك لكي تعود مجددًا لإنجاز المهام التي تم تكليفك بها.
عاطفيًا: الشق العاطفي يحتاج منك الكثير من الدعم وخصوصًا أن الفتور أصبح متوغلًا في علاقتك بالشريك.
صحيًا: شعورك المستمر بالضغط العصبي والتوتر يرجع لأنك لا تحاول الحصول على إجازة قصيرة من أجل الاسترخاء، وهو الأمر الذي لا يمكن أن تتجاهله.

6- مهنيًا: يدعوك هذا اليوم إلى التفكير مليًّا بما تريد، فكُن منتبهًا إلى طريقة تصرّفاتك وإلى كل كلمة تتفوّه بها.
عاطفيًا: تحاول الابتعاد عن التفرّد في الرأي لأنك تعرف أنها مسألة خطيرة وذات أبعاد، ولا سيما إذا كان ذلك سينعكس سلبًا على طبيعة العلاقة مع الشريك.
صحيًا: نفسيتك المرحة وطبعك الهادئ يكونان أحد العوامل الإيجابية في استقرار وضعك الصحي.

7- مهنيًا: لن تظل وحيدًا ولن تتعثّر خطواتك، بل المطلوب منك تكرار المحاولات والتقدّم حتى لو شعرت بثقل الضغوط او تردّدت في اتخاذ الخطوة.
عاطفيًا: لقاءات رومنسية مع الشريك، لكنك تتخوف من الموضوعات الحساسة معه.
صحيًا: استفد من الطقس وانطلق في نزهة في أحضان الطبيعة.

8- مهنيًا: تنعم بيوم مناسب إذ تختبر جديدًا مشوّقًا، ويدعوك إلى الاحتفال ونشر الآراء ويقدّم لك خيارات كثيرة ويعزّز ثقتك بالنفس.
عاطفيًا: مكاسب غير متوقعة في العلاقة، وهذا ينعكس ارتياحًا عند الشريك ويزيده تعلقًا بك وإصرارًا على إرضائك باستمرار.
صحيًا: تتخلص من هموم الماضي الثقيلة عبر القيام برحلات ترفيهية تبعدك عن القلق.

9- مهنيًا: تطوركبير في العمل، بسبب دعمك مشروعًا نوعيًا يضمن لك مستقبلًا زاهرًا.
عاطفيا: حب ولقاءات رومانسية تزيدك تقربًا من الشريك، لكنك تحذر مناقشة بعض المواضيع الحساسة معه.
صحيًا: احرص قدر الإمكان على الإكثار من تناول ر كميات كافية من المياه يوميًا.

10- مهنيًا: تستجدّ بعض الأمور التي تدفعك إلى إعادة حساباتك، وهذا طبيعي بين الزملاء في أي مهنة وخصوصًا في ظل وجود الغيرة المهنية.
عاطفيًا: إذا رغبت في ترك الشريك، عليك أن تصارحه بالأسباب والدوافع إلى ذلك مراعاة لشعوره.
صحيًا: إذا كنت تتعثر كثيرًا في خطوات وتخطو خطوات ناقصة فاخضع لاختبار ترقق العظام.

11- مهنيًا: إن كنت من محبي المضاربة في البورصة عليك أن تستغل هذه الفرصة لأنك ستحصل على أرباح كثيرة.
عاطفيًا: التفكير بشأن علاقتك المتوترة بالحبيب لن يجدي كما تعتقد، حاول أن تنزل إلى أرض الواقع وتعتمد على المواجهة للتخلص من ظنونك.
صحيًا: ابتعد عن المشروبات المنبهة اليوم، فأنت بحاجة إلى التخلص من السهر لفترات طويلة والحصول على ساعات كافية من النوم.

12- مهنيًا: يزول بعض الالتباس ابتداءً من اليوم، لكن كُن حذرًا جدًّا ولا تُقدم على جديد قبل نيل موافقة أرباب العمل وأصحاب الخبرات.
عاطفيًا: قد تضطرّ إلى الدفاع عن نفسك أو تمرّ بعلاقة شخصية مهدّدة وتواجه بعض النزاعات مع الشريك لكنك تتغلب عليها.
صحيًا: بادر إلى ممارسة المشي واستفد من الطقس غير الممطر للتنزه في الطبيعة فهو يريح أعصابك.

13- مهنيًا: المشكلات المتكررة تحتاج إلى كامل اهتمامك وتركيزك، لا ننجاهل الصعوبات المتزايدة، أو الهروب منها، حاول تقييم الموقف بموضوعية وبأسلوب عملي.
عاطفيًا:  وقت مناسب لتقترب ممن تحب ولتشعر بالاطمئنان بسبب فرضك لإرادتك وشروطك وقبول الآخرين لآرائك ومساعدتهم لك في مشاريعك الجديدة.
صحيًا: الأمراض الناجمة عن البدانة متعددة، لكن اتباع نظام غذائي صحي وطبي يجنبك الإصابة بها.

14- مهنيًا: يدعم هذا اليوم خطواتك، ويحمل إليك دعمًا من قِبل بعض الأصدقاء والمؤسّسات التي ارتبطت بعقود عمل سابقة معها.
عاطفيًا: تسيطر الهواجس العاطفية على تفكيرك، وقد تخرج قصة شخصية الى العلن وتشكّل بعض الاضطراب والقلق.
صحيًا: حاذر الأعداء والمتطفّلين، قد تصاب بأزمة غضب أو تسمع كلامًا مسيئًا أو تتعرض لإهانات ولا تستطيع السكوت عنها.

15- مهنيًا: أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة، وتحتاج في هذا الوقت إلى التسامح والصبر والتروي والابتعاد عن البدء بجديد.
عاطفيًا: قد يطرأ عنصر من الماضي يبدّل بعض المعطيات والخطط المقررة لبناء المستقبل مع الشريك.
صحيًا: أبشرك بوضع صحي مستقر نتيجة الراحة التي حصلت عليها أخيرًا.

16- مهنيًا: يشير هذا اليوم إلى مسألة مستجدة في مجالك المهني سببها أحد الزملاء الذي ارتكب خطأ كبيرًا.
عاطفيًا: تحقق بعض الرغبات ويؤدّي المحيط دورًا كبيرًا في حماية العلاقة الناشئة، ويساعدك على تخطي العقبات التي يمكن أن تعترض طريقك.
صحيًا: تبذل قصارى جهدك لتبرهن للجميع أنك قادر على حماية نفسك من الأمراض.

17- مهنيًا: تحولات سريعة في العمل ترتد ايجابًا على وضعك المادي والعائلي
عاطفيًا: يحاول الشريك معرفة مشاريعك المستقبلية، أملًا منه في مساعدتك على تنفيذها بنجاح
صحيًا: رياضة المشي يوميًا تساعدك على صفاء الذهن، والتفكير السليم.

18- مهنيًا: يكون هذا اليوم مناسبًا لتنفيذ أي مشروع، بل للتحضير وللقيام ببعض الاستشارات، والتدقيق في أعمالك وتجنّب ارتكاب الأخطاء.
عاطفيًا: إذا كانت العلاقة تتطلب منك مجازفة أو تضعك أمام أخطار معيّنة، عليك الحرص الشديد وتجنّب المتاعب.
صحيًا: تضع نصب عينيك ضرورة متابعة وضعك الصحي مع طبيبك المختص قبل تفاقم الأمور.

19- مهنيًا: الأجواء المحيطة بك في مجال العمل تحمل الكثير من الطاقة السلبية وهي ما تجعلك تشعر بالإحباط الشديد.
عاطفيًا: تحاول تخطي الكثير من المشاكل التي حدثت أخيرًا مع الشريك، إلا أنها خطوة غير محسوبة، اسعَ لحل هذه المشاكل ولا تتجاهلها.
صحيًا: تقيد بإرشادات اختصاصيي التغذية، فهم أدرى بما يناسبك من أنواع الطعام المفيدة لك للمحافظة على رشاقتك.

20- مهنيًا: قد تضطر لإنفاق الكثير من المال خلال هذه الفترة وهو ما سيضعك تحت ضغط جديد عليك أن تتخطى هذه المرحلة بحكمة شديدة.
عاطفيًا: عليك حفظ تفاصيل علاقتك بالشريك، وعدم البوح بها حتى لأكثر المقرّبين منك.
صحيًا: عليك أن تتخلص تماما من الضغوط التي تحيطك وتتفرغ لتدليل نفسك والاهتمام بها وذلك من خلال وضع خطة تشمل كل اهتماماتك.

21- مهنيًا: لا تترك خيالك يسيطر على عقلك، لأن الأمور على أرض الواقع تختلف كثيرًا، فكن واقعيًا واطرد الأفكار السود من رأسك.
عاطفيًا: تعاطف الشريك معك يفرض عليك مزيدًا من الشفافية في التعامل معه، والحرص على مراعاة شعوره المرهف باستمرار.
صحيًا: تتنادى ومجموعة من الأصدقاء إلى القيام برحلة بحرية وممارسة السباحة.

22- مهنيًا: أنت في أحسن حالاتك في العمل، ويبدو أنك جاهز بالإجابة المناسبة لكل سؤال، والحل السليم لكل مشكلة.
عاطفيًا: أنت نافد الصبر و عصبي أكثر من اللازم وقد تنتابك الحساسية من مواضيع صغيرة.
صحيًا: لا تكثر من أكل الأطعمة الغنية بالدهنيات ولا سيما في السهرات التي لا تنتبه فيها إلى الكمية التي تستهلكها.

23- مهنيًا: تستريح من الضغوط وتبدو راضيًا عمّا يحصل، فكن متفائلًا بالأفضل واسعَ لتعزيز العلاقات في محيطك المهني.
عاطفيًا: تعيش ظروفًا جميلة وداعمة من الشريك ومع معظم من تختلط بهم في حياتك اليومية، وتكون مرتاحًا نفسيًا وعاطفيًا.
صحيًا: الظروف ملائمة للانفتاح على محيطك وللترفيه عن نفسك، فأنت تتمتع بشخصية جذابة.

24- مهنيًا: يفسح لك هذا اليوم في المجال أمام فرص للحل والانخراط في بعض المشاريع الواعدة والمربحة.
عاطفيًا: لا تثق بالشريك، لماذا؟ هل السبب هو تجاربك السابقة التي علمتك الحذر حتى من اقرب المقربين؟.
صحيًا: تواظب على ما بدأته على صعيد الريجيم وتتحسن تدريجيًا وتستعيد رشاقتك.

25- مهنيًا: تحسّن الأحوال يمنحك طاقة أكبر في العمل، وتحصد ثمار ذلك قريبا جدًّا عبر نجاح أحد مشاريعك التي حاز ثقة الجميع.
عاطفيًا: عليك أن تبذل جهدًا أكبر لإقناع الشريك، فهو ينظر إلى الأمور بجدّية أكبر، ويفكر مليًا قبل الموافقة على كل ما تطرحه عليه.
صحيًا: تستفيد من أوقات فراغك للقيام بالمشي أو لممارسة السباحة لتحريك عضلاتك.

26- مهنيًا: لحسن الحظ ان هذا اليوم يرطّب الأجواء ويدعوك الى التنازل والتكيّف مع الآخرين.
عاطفيًا: أحد مواليد الحمل يعود من الماضي، إنما ليدفعك هذه المرة إلى القيام بأعمال الخير.
صحيًا: لا تهمل نوعية طعامك ولا تسترسل بالسهر فأنت معرض للإرهاق بسرعة بسبب تعثر الأوضاع.

27- مهنيًا: يتيح لك هذا اليوم فرصًا جديدة، لا تستخف بمسؤولياتك، بل ابتعد عن التسرع والتهور والطيش والعبث بالحسابات.
عاطفيًا: تتمتع بوضع عاطفي واعد وبظروف إيجابية، وتعيش يومًا مشوقًا وحارًّا جدًا تتوقع خلاله مفاجأة سارّة.
صحيًا: وضعك الصحي المتذبذب بعض الشيء أنت المسؤول عنه، إذا راجعت حساباتك جيدًا عرفت السبب.

28- مهنيًا: حاول أن تغير الطريقة التي تعمل بها قبل أن تتورط في خطأ لن يمكن تداركه أو التراجع عنه ولا سيما أن الوضع المالي الخاص بك غير متوازن.
عاطفيًا: اهتمامك بالعلاقة العاطفية يتراجع في قائمة اهتماماتك اليوم، وتشعر أنك تريد المشاركة أكثر في العلاقات الأسرية الأخرى.
صحيًا: حان الوقت للتخلص من كل السموم التي أدخلتها جسدك خلال الفترة الماضية بالطعام غير الصحي والمشروبات كذلك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر المحاولات الجديّة والعزم ومركز جديد شهر المحاولات الجديّة والعزم ومركز جديد



الملكة رانيا بإطلالات شرقية ساحرة تناسب شهر رمضان

عمان ـ العرب اليوم

GMT 21:28 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ميسي يتحدث عن "العامل الحاسم" في اعتزاله

GMT 08:12 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو

GMT 07:05 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

اليابان تستعيد الاتصال بالوحدة القمرية SLIM

GMT 14:17 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

النفط يهبط 1% مع زيادة مخزونات الخام الأميركية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab