الطائرات الحربية تقصف مواقع عدة في محور حي المنشية
آخر تحديث GMT04:24:54
 العرب اليوم -

في ظل تفاقم الوضع الأمني المأساوي في سورية

الطائرات الحربية تقصف مواقع عدة في محور حي المنشية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الطائرات الحربية تقصف مواقع عدة في محور حي المنشية

الطائرات الحربية تقصف حي المنشية
دمشق - نور خوام

ارتفع إلى نحو 35 عدد الضربات الجوية التي نفذتها طائرات حربية ومروحية على مناطق في مدينة درعا منذ صباح الخميس، بالتزامن مع استمرار الاشتباكات العنيفة، بين قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة وعناصر جبهة فتح الشام من جهة أخرى في محور حي المنشية في مدينة درعا، بالتزامن مع سقوط المزيد من صواريخ أرض - أرض التي تطلقها قوات الحكومة على مناطق في المدينة، كما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في مدينة بصرى الشام في ريف درعا الشرقي، ما أسفر عن مقتل طفل، ترافق مع قصف قوات الحكومة مناطق في المدينة، واستهداف الطيران الحربي بـ 6 غارات لمناطق في المدينة، فيما قُتلت مواطنة جراء سقوط قذائف على مناطق سيطرة قوات الحكومة في مدينة درعا.

وقضى مقاتل من قرية تيرمعلة في ريف حمص الشمالي إثر إصابته برصاص قناص قوات الحكومة المتمركزة على أطراف القرية، كما نفذت الطائرات الحربية غارات عدة على مناطق في قرية تيرمعلة في ريف حمص الشمالي، ولم ترد أنباء عن إصابات، فيما قصفت قوات الحكومة مناطق في حي الوعر المحاصر في مدينة حمص، ما أسفر عن سقوط جرحى، في حين تستمر المعارك في محاور عدة في بادية تدمر في ريف حمص الشرقي، بين تنظيم "داعش" من طرف، وقوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من طرف آخر، تترافق مع قصف جوي مكثف بالإضافة لقصف صاروخي عنيف في محاولة من قبل قوات الحكومة التقدم في المنطقة.

وتستمر الاشتباكات بين قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من جهة أخرى في محور حي جمعية الزهراء غرب حلب ومحيط ساحة الاسمنت وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، ترافق مع قصف مكثف من قبل قوات الحكومة على مناطق في الراشدين الرابعة والخامسة غرب حلب، في حين استهدفت الفصائل الإسلامية بالقذائف تمركزات لقوات الحكومة في الأكاديمية العسكرية غرب حلب، فيما تتواصل المعارك العنيفة بين قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من طرف، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من جهة أخرى في محاور عدة بأطراف حلب الغربية بالتزامن مع استمرار القصف الجوي والصاروخي، كما قُتِل شاب وسقط عدد من الجرحى جراء قصف قوات الحكومة على مناطق في بلدة حور في ريف حلب الغربي  بعد منتصف ليل الأربعاء.

وسقطت قذيفة هاون أطلقتها الفصائل الإسلامية على مناطق في ضاحية الأسد قرب مدينة حرستا في الغوطة الشرقية والخاضعة لسيطرة قوات الحكومة ما أدى لأضرار مادية، كما سقطت قذيفة أطلقتها قوات النظام على منطقة في أطراف الأشعري بالغوطة الشرقية، ونفذت الطائرات الحربية عدة غارات على تمركزات لتنظيم "داعش" في محور خط البترول بريف سلمية الشرقي في ريف حماه الشرقي، في حين قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في قرية الشيخ ادريس بريف حماه الشمالي الغربي ولم ترد أنباء عن إصابات.

وتدور اشتباكات في محيط دوار البانورما، بين تنظيم "داعش" من جهة، وقوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من جهة أخرى، بينما استهدف الطيران الحربي مستودع للوقود تابع للتنظيم في حي العرضي بالمدينة، ما أدى لاشتعال النيران في المنطقة ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، وأنهت طائرات التحالف الدولي الشهر الـ 29 لبدء ضرباتها على الأراضي السورية، في الـ 23 من أيلول / سبتمبر من العام 2014، الذي شهد أولى ضربات قوات التحالف الجوية والصاروخية على سورية، واستهدفت هذه الضربات المناطق السورية، حيث شملت الضربات مناطق في الشمال السوري من الحدود السورية مع العراق، استهدفت جبهة فتح الشام "جبهة النصرة سابقاً" وتنظيم "داعش" وفصائل أخرى وصولاً إلى استهداف قوات الحكومة في أطراف مطار دير الزور العسكري وجبل الثردة المطل عليها.

هذه الغارات التي بدأت في الـ 23 من أيلول/سبتمبر من العام 2014، وحتى اليوم الـ 23 من شهر شباط / فبراير الجاري من العام 2017، خلفت 7043 قتيلاً من المدنيين وعناصر تنظيم "داعش" وجبهة فتح الشام وفصائل إسلامية وقوات الحكومة والمسلحين الموالين لها، كما أصيب المئات بجراح في الغارات والضربات ذاتها، غالبيتهم الساحقة من عناصر تنظيم "داعش".

من ضمن المجموع العام للخسائر البشرية 876 شهيد مدني سوري، بينهم 209 أطفال دون سن الثامنة عشر، و130 مواطنة فوق سن الـ 18، في محافظات الحسكة والرقة وحلب وإدلب ودير الزور، بينهم أكثر من 63 ضمنهم 12 طفلاً استشهدوا في قصف لطائرات التحالف على منطقة التوخار في ريف منبج الشمالي، و64 مواطناً تم توثيق استشهادهم في المجزرة التي ارتكبتها طائرات التحالف العربي - الدولي، ليل الخميس - الجمعة، (30-4 // 1-5) 2015، بقرية بير محلي الواقعة قرب بلدة صرين في جنوب مدينة عين العرب (كوباني) بمحافظة حلب، وتوزع الشهداء على الشكل التالي:: 31 طفلاً دون سن الثامنة عشر هم 16 طفلة و15 طفلاً ذكراً، و19 مواطنة فوق سن الثامنة عشر، و13 رجلاً فوق سن الـ 18، وفتى في الثامنة عشر من عمره، وقيادي في تنظيم "داعش" قضى مع زوجته و4 من أطفالهما، في قصف لطائرات حربية تابعة للتحالف على منطقة دابق بريف حلب الشمالي.

كذلك قتل 5766 على الأقل من عناصر تنظيم "داعش"، غالبيتهم من جنسيات غير سورية من ضمنهم عشرات القياديين من جنسيات سورية وعربية وأجنبية، أبرزهم أبو عمر الشيشاني القيادي العسكري البارز وأبو الهيجاء التونسي وأبو أسامة العراقي "والي ولاية البركة" وعامر الرفدان "الوالي السابق لولاية الخير" والقيادي أبو سياف وأبو جندل الكويتي وأبو سفيان العمراني وأبو حذيفة الأردني.

كما قُتِل ما لا يقل عن 141 مقاتلاً من جبهة النصرة (جبهة فتح الشام حالياً)، جراء ضربات صاروخية نفذها التحالف العربي - الدولي وغارات لطائراته، أبرزهم القيادي في تنظيم القاعدة محسن الفضلي وأبو همام -القائد العسكري في جبهة النصرة والقيادي أبو عمر الكردي والقياديان أبو حمزة الفرنسي وأبو قتادة التونسي وأبو الأفغان المصري، في حين قضى 10 مقاتلين من جيش السنة جراء قصف لطائرات التحالف الدولي على مقرهم في منطقة أطمة بريف إدلب، كما قُتِل مقاتل من لواء إسلامي كان معتقلاً لدى تنظيم "داعش" جراء قصف لطائرات التحالف الدولي على مقر لتنظيم "داعش" في ناحية معدان بريف مدينة الرقة، كذلك قتل إعلامي في وكالة إعلامية تابعة لتنظيم "داعش" جراء ضربات نفذتها طائرات حربية يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي على مناطق في قرية تل بطال في ريف حلب الشمالي.

في حين قتلت طائرات التحالف الدولي 90 عنصراً على الأقل من قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها باستهدافها لكتيبة المدفعية ومواقع أخرى في جبل الثردة في محيط مدينة دير الزور، و152 من المجموعات الجهادية قضوا في القصف من قبل الطائرات التابعة للتحالف الدولي على محافظة إدلب وريف حلب الغربي، حيث قضى 5 عناصر من مجموعات مبايعة لجبهة فتح الشام جراء استهداف طائرة لمستودع ذخيرة وأسلحة لهم في منطقة النيرب شمال إدلب، وقيادي من جنسية عربية مع مقاتل سوري برفقته قضوا في استهداف سيارتهما في منطقة عقربات بريف إدلب الشمالي، فيما قضى ما لا يقل عن 76 من مقاتلي وقيادات جبهة فتح الشام في استهداف مواقعها ومقراتها وآلياتها في معسكر الشيخ سليمان بالفوج 111 في ريف حلب الغربي، بينما قضى القيادي من جنسية مغاربية في الاستهداف الذي جرى في الـ 17 من الشهر الجاري بمنطقة عقربات في ريف إدلب الشمالي، في حين قضى شخص جراء استهداف دراجة نارية يستقلها على طريق قميناس - سرمين بريف إدلب الشرقي في الـ 12 من الشهر الجاري، كما قضى 3 مقاتلين في استهدافات على طريق سلقين - كفرتخاريم، كذلك قضى 16 على الأقل بينهم قياديان في الاستهدافات المتلاحقة التي جرت في منطقة سراقب في ريف إدلب الشرقي،وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه لا تزال القوات التركية والفصائل المقاتلة والإسلامية مستمرة في عملية تمشيط المناطق التي تتقدم إليها تباعاً في مدينة الباب، الواقعة بالريف الشمالي الشرقي لمدينة حلب، مع سماع أصوات إطلاق رصاص بين القوات التركية وفصائل "درع الفرات" من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة أخرى في مدينة الباب، وتمكنت القوات التركية خلال عمليات التمشيط التي تقوم بها داخل أحياء المدينة، التي لا يزال الكثير منها خارج السيطرة البشرية والعسكرية للقوات التركية المستمرة مع الفصائل في عمليتها العسكرية للسيطرة على الباب، منذ ليل الـ 7 من شباط / فبراير الجاري، حيث ساهمت عمليات التمشيط داخل المدينة، في توسيع سيطرة القوات التركية إلى 40% من المدينة، فيما تتواصل عمليات التمشيط وإزالة الألغام والعبوات الناسفة التي زرعها تنظيم "داعش"، فيما لا تزال أحياء الفيلات والمصاري وساحة مرطو وأجزاء من حيي السلام وزمزم خاضعة لسيطرة التنظيم وسط استمرار محاولات فصائل "درع الفرات" والجنود الأتراك لتحقيق تقدم في هذه الأحياء بغية فرض سيطرتها على المدينة وانتزاعها من التنظيم، وأكدت مصادر أهلية للمرصد مشاهدتها قبل قليل لعناصر من التنظيم في أحياء واقعة في كامل الثلث الشرقي من المدينة، والممتدة من المتحلق الشمالي للمدينة إلى المتحلق الجنوبي لمدينة الباب، فيما لم يشاهد دخول أي مقاتل أو عنصر من "درع الفرات" والقوات التركية إلى أحياء الفيلات أو أحياء أخرى واقع في القسم الشمالي من المدينة.

جدير بالذكر أن هذا التقدم في مدينة الباب، جاء بعد مجازر متتالية نفذتها القوات التركية وطائراتها بحق سكان مدينة الباب، حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان استشهاد 124 شهيدًا مدنيًا بينهم 38 طفلاً دون سن الـ 18، بالإضافة إلى 27 مواطنة، قضوا جميعهم منذ الهجوم الأخير الذي بدأ ليل الـ 7 من شباط الجاري، جراء القصف من قبل القوات التركية والغارات التي نفذته الطائرات التركية على المدينة، من ضمن 444 مدنيًا على الأقل، بينهم 96 طفلاً دون سن الثامنة عشر، و59 مواطنة فوق سن الـ 18، في ريف حلب الشمالي الشرقي، استشهدوا جراء القصف التركي على مدينة الباب وريفها وبلدتي بزاعة وتادف، منذ الـ 13 من تشرين الثاني / نوفمبر من العام الماضي 2016، تاريخ وصول عملية "درع الفرات" لتخوم مدينة الباب وحتى اليوم الـ 23 من شباط / فبراير من العام الجاري 2017، كذلك يشار إلى أن تركيا حصلت في أواخر العام 2016 على الضوء الأخضر الروسي الذي سمح لها بالتقدم نحو مدينة الباب والسيطرة عليها، وطرد تنظيم "الدولة الإسلامية" منها، في أعقاب الاتفاق على تهجير نحو 27 ألف شخص من بينهم أكثر من 7 آلاف مقاتل من مربع سيطرة الفصائل في القسم الجنوبي الغربي من مدينة حلب نحو ريف حلب الغربي، لأن هذا التقدم والسيطرة على مدينة كبيرة وذات استراتيجية سيتيح المجال أمام القوات التركية لمنع استغلال قوات سورية الديمقراطية ثغرة الباب والسيطرة عليها، والتي ستمكن قوات الأخير، من وصل مناطق الإدارة الذاتية الديمقراطية ببعضها في المقاطعات الثلاث "الجزيرة - كوباني - عفرين".

وتستمر الاشتباكات العنيفة على طريق الباب - الطبقة، بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها وقوات النخبة من حزب الله اللبناني من جانب، وتنظيم "داعش" من جانب آخر، في استمرار عملية التوسع على جانبي الطريق، حيث تمكنت قوات الحكومة من تحقيق تقدم جديد بإسناد من كتائب المدفعية الروسية والسيطرة على قرية سم الخباز الواقعة في شمال شرق دير حافر، على الطريق الواصل بين منطقة الباب ودير حافر والآخذ إلى الرقة ودير الزور، ليرتفع إلى 4 عدد القرى المسيطر عليها خلال الـ 60 ساعة الفائتة من قبل قوات النظام، وهي رسم الخباز والمزبورة وتبارة الماضي ورسم حرمل الإمام، لتوسع قوات النظام نطاق سيطرتها في محيط الطريق آنف الذكر.

وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر الثلاثاء أن قوات الحكومة عمدت بعد وصولها لمسافة نحو 5 كلم شمال غرب بلدة دير حافر، للتوجه شرقاً نحو الريف الشمالي للبلدة، على الطريق الآخذ من منطقة الباب نحو دير حافر، وصولاً إلى مناطق سيطرة تنظيم "داعش" في الرقة ودير الزور، واقتربت لمسافة من 4 - 5 كلم من شمال بلدة دير حافر التي لا يزال تنظيم "داعش" يسيطر عليها، في محاولة منها لتضييق الخناق على التنظيم وتقليص مساحة سيطرته في الريف الشرقي لحلب، وترافقت الاشتباكات مع قصف عنيف ومكثف للمدفعية الروسية المساندة لقوات الحكومة، مستهدفة تمركزات ومواقع لتنظيم "داعش".

كذلك كان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر في الـ17 من شباط / فبراير الجاري، أن قوات الحكومة قطعة بدعم من المسلحين الموالين لها من جنسيات السوري وغير السورية، مسافة أكثر من 21 كلم مقبلة من أطراف تادف، لتسيطر على القرى والمناطق المتواجدة على طول هذه المسافة، لحين وصولها لمسافة نحو 5 كلم شمال غرب بلدة دير حافر التي يسيطر عليها تنظيم "داعش" والقريبة من مطار كويرس العسكري الخاضع لسيطرة قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها، وصولاً لمنطقة تل حميمة القريبة من قريتي حميمة كبيرة وصغيرة، واللتين ستتيحان لقوات الحكومة التقدم نحو تخوم بلدة دير حافر، فيما ترافقت الاشتباكات العنيفة خلال عملية التقدم لهذه المسافة عن بلدة دير حافر، مع قصف عنيف ومكثف من قبل قوات الحكومة والمدفعية الروسية وقصف من الطائرات الحربية والمروحية التابعة للنظام والروسية، وخلفت العمليات القتالية بين الطرفين بالإضافة للقصف المتبادل والتفجيرات، عشرات القتلى والإصابات في صفوف الطرفين، إضافة لدمار وإعطاب في آليات وعربات مدرعة بصفوفهما، كما يشار إلى أن قوات النظام والمسلحين الموالين لها، كانت تمكنت بقيادة الضابط في قوات الحكومة سهيل الحسن المعروف بلقب "النمر" من التقدم في ريف حلب الشرقي، واستعادة السيطرة على المحطة الحرارية الاستراتيجية التي كانت تعد معقلاً لتنظيم "داعش" في منتصف شباط / فبراير من العام الفائت 2016.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الطائرات الحربية تقصف مواقع عدة في محور حي المنشية الطائرات الحربية تقصف مواقع عدة في محور حي المنشية



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:49 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ
 العرب اليوم - نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ

GMT 00:59 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

فيتو أميركي ضدّ عضوية فلسطين في الأمم المتحدة
 العرب اليوم - فيتو أميركي ضدّ عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

GMT 15:31 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

شهداء وجرحى في قصف جوي إسرائيلي على قطاع غزة

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.4 درجة يضرب جنوب غرب اليابان

GMT 19:19 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

مصرع وإصابة 102 شخص في أفغانستان جراء الفيضانات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab